علّق الناطق الاعلامي باسم “كتائب عبد الله عزام” سراج الدين زريقات على الحوادث الأمنية التي جرت أخيراً في لبنان بالقول: “يتعامى “الحزب الإيراني” (حزب الله) عن عدوانه على أهل السنة في سوريا ولبنان، وأنه استعدى بعدوانه أهل السنة عليه”.
وتابع متوجهاً لـ”حزب الله” في تغريدات عبر تويتر: “معركتك لم تعد معنا وحدنا بل مع أهل السنة في سوريا ولبنان”، متابعاً: “هم أهل السنة يسعون لضربك كل ما يسر الله لهم ذلك”. مضيفاً: “جنيتم على أنفسكم بمغامراتكم في سوريا”.
ورأى زريقات ان “التفجيرات الأخيرة لهي دليل واضح على أن حربكم ليست مع تنظيمات تكفيرية كما تدعون، ها هم عامة أهل السنة يباشِرون الدفاع عن أنفُسهم بأنفُسهم”.
وختم: “فلا أعد استهداف “عميلِكم إبراهيم” (مدير عام الأمن العام اللواء عباس ابراهيم) وما رأيتموه في ضاحيتكم إلا تأكيدا أنه لن يهنأ لكم عيش آمنين؛ حتى يعود الأمن لأهل سورِيا ولبنان”.
اي معركه مع حزب الله يا جبناء عصركم ما شاطرين الا عل العالم العزل بسيارات الموت والجيش المسكين والجندي الذي واقف عل الحجز الله لا يوفقكم اذا كان فيكم رجال وأشك بهذا انزلو للمعركة عل الارض وجه الوجه بس الفئران لا تعرف ان تقاتل الا من المجاري مثل الأسبوع الماضي وأنتم تحفرون تحت مستشفى حتى تفجروها يا حقراء مرضى وأطفال ونساء موجودين فيها وهذا هو الفرق بينكم وبين الشرفاء الذين الى الان لم يدخلو لعبتكم القذرة وإلا إماكنكم معروفه وسهل تفجير السيارات بس الواحد يحسب الف حساب حتى لا يروح بريء واحد ولا تتكلم عن أهل السنه لان لهم لسان يتكلمون به وقد رأينا ما حاولتم فعله بمفتي صيدا السني لانه معتدل ومفتي بيروت وكل واحد يعترض على منهج القتل الذي تتبعونه
شاهدت حشد من مسيح العراق في امريكا يصلون من اجل أهلهم المسيح في الموصل وما يتعرضون اليه من قتل وتهديم كنائس على يد داعش وكان القس يدعو لداعش بان الله يجعل ألرحمه في قلوبهم وينور بصير تهم كم كان عظيم لطيف صادق في عبادته. ينشر المحبة والطف متا يكون في أمه محمد ص رجال دين بهذي الروحية وخاصه وأنهم يدعون الى الله