اشار رئيس السوري بشار الأسد خلال تفقده أحوال المهجرين في مركز ايواء الدوير في عدرا بريف دمشق، الى الى ان “الدولة ستواصل تأمين المستلزمات الأساسية للمهجرين إلى أن يعود الجميع إلى منازلهم في عدرا وغيرها”.
وتوجه الأسد للقاطنين في مركز إيواء الدوير، بالقول ان “الدولة مستمرة في محاربة الإرهاب والإرهابيين الذين شردوا المواطنين من منازلهم ومارسوا جرائم بشعة بحقهم”.
لعنة الله على يلي عم يرمي البراميل المتفجرة و يلي ضرب الغوطة بالكيماوي و يلي عمل غارات جوية ع المدنيين و قصفهن بجميع انواع القنابل المحرمة دوليا … لعنة الله عليك يا بشار الفسد يا يلي لسا نهايتك وخيمة و ان غداً لناظرة لقريب .. العصابات المسلحة و الإرهابيين المزعومين يا ابن أنيسة الخسيسة ما عندو طائرات و لاعندون براميل متفجرة ,, انشالله عن قريب بتصير عبرة لمن يعتبر يا خسيس يا ابن القبور الخنزير يلي الله لا يرحمو
يقتل القتيل ويمشي بجنازته
اللي اختشوا ماتوا
قاتل الله المتسببين بهذه الحرب التي أكلت وتأكل الأ خضر واليابس
كبير ولح ضل كبير يا أسد وما بيهمك شيء الله ينصرك وينصر سوريا علا الخونه
إن شالله نعدم هالقامة عن قريب يا بشارون الوقح ….هلأ الإرهابيون يا أكبر إرهابي هنن اللي شردوا الناس من بيوتهم !
ليش قصفوا البيوت بالصواريخ والبراميل المتفجرة ولا حاصروا المدن حتى الناس تموت من الجوع
الله يحرقك دنيا وأخرة ما أندلك …ربنا يفجعك بكل غالي على قلبك ويلعنك دنيا وأخرة .
بيقتل القتيل وبيمشي بجنازته …بعد ما شردهم من بيوتهم رايح بكل عين وقحة قال يزورهم هذا إذا ما كانوا جايبنلوا ياهم لأنه ما بظن هالجبان بيتجرأ يطلع برا قصره ..ريتنا نمشي بجنازته عن قريب …اللهم أمييييين
من اول يوم قلنا الاسد او لا احد
ما كان حدا يفهم مش مهم المهم عطينا العالم درس لن ينساه قط … وقط هنا تعني ابداا اطلاقا مطلقا
جدبي صحيح كنا مفكرينو حمار برقبة زرافي بس طلع أجدب فوقها الحق والعتب مو عليه عهدول المعتريين الي شردهم وراح لعندهم والله الواحدة منهم قليل لو حطت صرمايتها بوشو لهالمجرم المومينيع
الموءءئوويم
وهاي اهداء شعر جميل يصف الحالة وسلاماتي لكم جميعا 🙂
*********************************************************
شعب ٌ عربي ٌ مجهول
لا تدركه ُ أي عقول
يصرخ لجهاد ٍ في الأقصى
وبعرب الإيدل مسطول
قادتهم . . خلفاء الله
والقاده . . للغرب ذيول
وشيوخ ٌ تدعو للحاكم
والحاكم دوما ً مشغول
فهنا يبني السجن الأكبر
خشيه ان يُمحى ويزول
يحكمهم . . بالسوط كأسد ٍ
في الساحه يرعد ويصول
وتراه ُ بحضرة ِ أوباما
يمشي كالفأر المذلول
يا وطني ما أكتب ٌ قل لي
والورق أمامي . . مذهول
من شعب ٍ ضاع وضيعنا
في عتمه درب ٍ مجهول
لن أشكو جبروت القاتل
بل أشكو . . جهل المقتول