التقى الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، صباح الأربعاء عددا من الطيارين المصريين الذين شاركوا في توجيه الضربات الجوية لمعاقل تنظيم داعش في ليبيا، كما زار المنطقة الحدودية مجتمعا مع كبار رجال القبائل فيها للاطلاع على الأوضاع ميدانيا.
وذكرت “بوابة الأهرام” الرسمية أن السيسي حرص على لقاء المقاتلين المصريين المشاركين في الضربة الجوية المركزة التي شنتها الطائرات المصرية على مواقع تنظيم داعش، في أعقاب الإعلان عن مقتل 21 مصريا على يد عناصر التنظيم الأحد الماضي.
ونقلت البوابة عن مصدر رئاسي قوله إلى السيسي “توجه إلى مطار ألماظة (القريب من القاهرة) حيث قام بتوجيه التحية لعناصر القوات المسلحة المقاتلة التي شاركت في دك عدد من بؤر مجموعات داعش في ليبيا، حيث أثنى السيسي على أداء المقاتلين، مؤكدا أنهم فخر لبلادهم، بعد أن ثأروا لدماء الأبرياء قبل أن يتوجه إلى منطقة عسكرية لمتابعة الموقف ميدانيا.”
وتفقد السيسي الحدود المصرية الليبية، والمنطقة الغربية العسكرية والمنطقة الحدودية مع ليبيا، حيث التقي مشايخ القبائل، وعددًا من القادة العسكريين لمتابعة العمليات على الواقع، وأكد أمام الجنود “الحرص على مواجهة الإرهاب، ورفع درجات الاستعداد على الحدود المصرية الغربية، والتعامل بكل قوة وحزم مع أي محاولة للتسلل أو اختراق تلك الحدود.”
واستعرض السيسي الخرائط التي تحدد مواقع اختباء قادة داعش ومخازن الذخائر وأماكن التدريب.
هيا رددوا معايا ( أهو الأهبل أهو ، أهو الحمار أهو ) هيا يا شباب نورت.
هيا يا شباب..
أصلع ومكعبر أهو
حمار ومكركب أهو
تخين ومدور أهو
جبان وخاين أهو
عدو معنا انتصارات الخسيسي اللعين هههههه
الخسيسي يزور طياري الضربه الجويه ضد الاطفال و الابرياء العزل ياللمهزله
الاخ ازهر لما تصف الخسيسي بهذه المواصفات ؟
لماذا نسيت ان تقول :
المجرم اهو
الع……ص اهو
الدجال اهو
عبد اسياده اهو
ومستعبد شعبه اهو
انا فقط فتحت الباب وكنت انتظر من اخواني واخواتي ان يعددوا باقي صفاته العفنة، ولا اضن اننا سنحصرها انا وانت فقط فعلى كل الشرفاء ان يعينوننا في هذه المهمة.
ولا تنسو الدعاء عليه وعلى مؤيدين اجرامه
اللهم اريهم العذاب والقهر حتى يتمنون الموت ولا يجدونه
اللهم اريهم قوتك وجبروتك
اللهم صب عليهم العذاب صبا بما اقترفوه في حق الابرياء
من عبادك
الله عليك ياقاهرهم وحارق دمهم بس ياريت ميبينوا وجوه الطيارين حتى لايصبحوا مستهدفين من اخونجية مرسي وحبايبهم الدو اعش
الله يريب ساسوا ويقلب قنطاسوا … امييييييين
ربي يربطوا على الضنايا
… امييييييين
ياسيدي كيما هولنا اليوم ربي يهول ناسوا
… اميييييين
… ياسيدي ان شاء الله يمرض وينوض الحب (الجرب) في راسوا
… اميييييييييييييين.
الجميع رأى ان القتلى كانوا مجرد أبرياء لا علاقة لهم بداعش ردة فعل السريعة لأمتصاص غضب الناس فقط لا أكثر مع انه كان يمكن مبادلة الضحايا بالسجينتين بدل هذا التعنت والتعجرف الفارغ …………………………….الجزائر