أ. ف. ب. – دشن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة صباح الإثنين الخط الأول لمترو الجزائر العاصمة، على مسافة 9.5 كلم و10 محطات، الذي إنطلقت أعماله في 1982 والذي قدرت كلفته نحو مليار يورو.
ما هذا يا أبي؟.. إنه المترو يا بني، هو وسيلة نقل تسير داخل النفق تحت الأرض”. بهذا الحوار بين طفل وأبيه يبدأ دليل “تسلي مع.. مترو الجزائر”، ويبدأ في ذات الوقت في العاصمة الجزائرية وبشكل رسمي تشغيل “وسيلة نقل” وضع حجرها الأساسي قبل ثلاثين عاما الرئيس الشاذلي بن جديد، ثالث رئيس عرفته الجزائر – عبد العزيز بوتفليقة سابعهم – منذ استقلالها عن فرنسا في 5 تموز/يوليو 1962.
“كان خلال سنوات أقرب إلى الوهم منه إلى الحقيقة”
مترو الجزائر، الذي دشنه بوتفليقة صباح اليوم الاثنين على أن يفتح أبوابه أمام الجمهور غدا الثلاثاء بمناسبة الذكرى السابعة والخمسين لاندلاع حرب التحرير، مشروع اقتصادي واجتماعي وحضاري كاد أن يصبح وهميا بسبب طول مدة إنجازه وإرجاء موعد افتتاحه عدة مرات. ولم يصدق الجزائريون أنه سيرى النور يوما ما، وظل دليلا شاهدا على فساد النظام وفشله في تحقيق الحد الأدنى من ظروف العيش الجيدة للمواطنين.
ويؤكد حميد سعيداني، وهو صحافي في يومية “ليبيرتيه” الفرنكوفونية، في حوار مع موقع فرانس 24 أن “مترو الجزائر أصبح حقيقة بعدما كان حلما”، معترفا بأن المشروع “كان خلال سنوات أقرب إلى الوهم منه إلى الحقيقة”. مضيفا أن “سكان العاصمة فرحون بتدشينه بالرغم من عدم رضا الجميع عن مسلك الخط الأول” الذي دشنه الرئيس الجزائري اليوم في جولة خاصة بالعاصمة و”عن سعر التأشيرة المرتفع”.
“مدة الرحلة بين نقطة وأخرى ستتقلص من ساعة إلى ربع الساعة“
هذا الخط الأول، يمتد على مسافة 9.5 كلم وعشر محطات، يربط البريد المركزي في قلب العاصمة بحي البدر في بلدية باش جراح مرورا ببلديات سيدي محمد وبلوزداد وحسين داي. وتم إنجازه من قبل تكتل مكون من ثلاث شركات، الفرنسيتان “سييمنس فرنسا” و”فينتشي” والأسبانية “كاف”، على أن تقوم باستغلاله “شركة مترو الجزائر” بالاشتراك مع مؤسسة “إدارة وسائل النقل الباريسية” (أر أي تي بي”). ومن المقرر أن يكلف نحو 500 موظف و400 شرطي بتأمين المحطات العشر.
وبحسب أمين طبني، أحد مراقبي فرانس 24 في الجزائر، فإن السكان المعنيين بهذا الخط الأول لمترو العاصمة لم يخفوا فرحتهم بانطلاق التشغيل، قائلا إن أصحابه أخبروه بأنهم “سعداء جدا بتقليص المدة الزمنية بين أحيائهم ومقرات أعمالهم”، موضحا أن ” المسافة التي كنا نقطعها من نقطة لأخرى ستتقلص من ساعة إلى ربع الساعة” مضيفا أن المترو “سيعمل من الساعة الخامسة صباحا لغاية الحادية عشرة مساء”.
ويذكر أمين أن سكان العاصمة يعانون يوميا من مشكلة الازدحام إلى درجة أن المحطة الثالثة من الإذاعة الجزائرية الناطقة بالفرنسية، تذيع كل يوم برنامجا عنوانه “الازدحام”. وتابع أمين قائلا: “لقد كنت وعائلتي، الأسبوع الماضي، بين المدعوين لأبواب مفتوحة على المترو ورأيت بأم عيني كم هو مشروع عصري مثله مثل مترو المدن العالمية الكبرى”.
ماذا عن مشروع مسجد الجزائر الكبير؟
ومهما قيل عن حكم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، الذي بدأ في نيسان/أبريل 1999، إلى أن وزير الخارجية الأسبق في عهد الرئيس هواري بومدين (1965-1978) قد أنجز مشروعا ثالثا طال انتظاره على الجزائريين بعد مطار الجزائر الدولي وترامواي العاصمة. وقد وضع صباح اليوم الثلاثاء، بعد تدشينه مترو الجزائر، الحجر الأساس لمسجد الجزائر الكبير، وهو مشروع ضخم من المقرر أن يتم إنجازه في فترة لا تتعدى 48 شهرا وتتسع قاعة الصلاة فيه لـ 120 ألف مصلي. لكن الجزائريين يخشون أن يكون مصيره مثل مصير مترو العاصمة، لكن هذه قصة أخرى.
alf mabrouk 3ala jazayriyin kamil lah yahfad boutaflika wi yahfad bladna kontra ala li mayabrounach golo amin wi mazal godam
مبروك علينا هذاالانجاز و عقبال التقدم الصحيح لينا و لكل دول العربيه الحبيبه٠٠مليار اورو و 30 سنه ل 9 كليمتر فقط عذرا اضن انهم يحفرن ييد واحده٠٠ولكن على للاقل رءىنا ماذا انجزوا بهذا المليار
ازمة عالمية في الثمانينات + ازمة الحرب الاهلية في التسعينات سبب تأخر المشروع ارونا ان كنتم قادرين على انجاز 1 كلم ؟؟؟ و ليكن في علمكم ان الاشغال الحقيقية انطلقت في 2003 انه عيب كبير ان تبينو حسدكم و غيرتكم يا اخوتنا العرب و تحيا الجزائر
Alf alf mabrouk
macha-allah rabbi y’barek wa y’zid inchallah
السلام عليكم ,,, اردت فقط ان انبه الاخ الجزائري الي قال انه في سنوات التسعينات مررنا بحرب اهلية ,,, هذا ليس صحيح فهي ام تكن حرب اهلية بل بالعكس نحن كشعب اتحدنا كلنا في تلك الفترة بل هي كانت مؤامرة عربية غربية و الجزائريين يعلمون بتفاصيلها … ارجوا ان لا نقع في فخ الخونة الذين ابروا ذمتهم اتجاهنا على انها كانت حرب اهلية فقط كي يبرروا عدم دعهم لنا , و شكرا
ههههههه عربي اي تكرم عينك ليش لا ,,, بدعي اكيد باذن الله ما رح انسى
من 1830 الى غاية 1962 ,,, احتلال صليبي
من 1963 فترة الخروج من الاحتلال , بلد مدمرة بالكامل من كل النواحي شعب نفسيا مدمر ,,, كانت فترة بناء الدولة من جديد
في سنة 1988 ثورة ضد النظام التي تم فيها الاطاحة بالشاذلي و بعدها الدخول في دوامة العشرية السوداء من 1990 الى غاية 2000 و التي احرق فيها الاخضر و الياببس و اعيد تدمير ما تم انشاؤه بعد الاستقلال اضافة الى الحسائر البشرية ,,, ب 2000 الخروج من العشرية السوداء مع بوتفليقة و هنا بلش العمل ,,, خلال العشر سنوات هذه من يعرف الجزائر كيف كانت و كيف اصبحت سيقول الحمد لله على نعمه علينا ,,, و لا يخفى على الجميع ان للدولة اولويات اساسية غير الميترو و هالتفتهات اهمها القضاء على الديون الخارجية فلمن لا يعلم نحن غير مديونين للخارج يعني لا تباعية للعرب و لا للغرب ,,, لما تم العمل على الامور الاساسية مررنا للامور السياحية او كما نقول الواجهة الخارجية للبد مثل ترميم الطرقات و الترامواي و المترو و البنايات الجميلة و و و ,,, اضافة لهذا لا داعي لكي نفصح ان الجزائر تسخر ميزانيات ضخمة للجيش و السلاح و هذا عين العفل لان ما مررنا به قبل اليوم جعل منا لا نثق لا بالغرب و لا بالغرب لذلك علينا ان نكون دتئما على اتم الجاهزية.
و شكرا ,,, يبقى كلامنا هذا لا يعبر و لا حتى عن واحد بالمئة عن ما مرينا به و عن ما نمر , تحيا بلادي و يحياو ولاد بلادي و ادام الله نعمه علينا ,,, الحمد لله على كل حال و بكل زمان
Enfin et felicitations pour les Algèriens¡¡¡¡¡¡¡¡¡¡¡¡¡¡¡
يا جماعة على شو عم تتخانقوا؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أن يأتي الخير متأخراً خيراً من أن لا يأتي…..
مبروك للجزائر وإلى الأفضل إنشاء الله…
يا عربي الأن تدعوني ( أخ/أخت) و في تعليق سابق نعتني بالمندس و لعنتي .. و أنا لا اسامح في هذا فاللعن عو دعاء لاخراج الشخص من رحمة الله .. فأمام يدي الله الملتقى و حسبي الله و نعم الوكيل .
أم الحسد و الغيرة فلم أفكر فيها أبداً و يعلم الله كم كنت أكن لبلد الجزائر من الود و الإحترام .. و لكن من يوجد في هذه الجريدة غيروا تفكيري 180 درجة .. فهم يسبون و يشتمون و ينعتون الشعب الليبي بأسوء الألفاظ .. فالعين بالعين و السن بالسن و البادئ أظلم .. و إحقاق للحق و بكل حيادية إذا كنت تعتقد أن 30 سنة لأنجاز مترو أنفاق بطول 9 كم و بكلفة مليار يورو هو إنجاز كبير مقارنة بإمكانيات الجزائر و دخلها السنوي فهذا تسفيه للعقول و ضحك على البشر فإن كانوا يحبون بو تفليقة و حكومته فلهم هذا ( ربي يهني سعيد بسعيدة) و أما نحن فلا نحب القرذافي الهالك و لنا هذا .. فكل واحد يتكلم فيما يخصه و في شؤونه.
العنوان خاطئ البناء لم يدم 30 سنة لكن بدأ حقا سنة 2006لأنه كان متوقف لأسباب مالية و أمنية. لا يجب ان ننسى ان البترول بقي لمدة سنين طويلة بسعر 20 دولار و الجزائر عاشت ازمة مالية خانقة.
I swaer that if any arab country passed what happend inalgeria in the 1990 untill now they will never can find what
they eat
came to algeria and visite we are a big country , that means you nedd to give develoopemtn to all regions from Tebassa east to Telmcen west and from Algiers north to Tamanrest south
one two three viva lalgerie