بالصور… لافتة كانت وراء أحداث مباراة بورسعيد

اليوم فقط صدقت اللي قالوه الجزائريين ، فعلاً الجزائريين ما اعتدوش علينا دول خدوا حقهم مننا لأننا شعب سافل و ضربناهم الأول وكنت من أيام أحداث السودان مش متخيل إن إحنا اللي ابتدينا قلة الأدب ، وإن كل الفيديوهات اللي الجزائريين بينزلوها مُفبركة ، بس النهارده أقتنعت إن أحنا شعب قليل الأدب و دمنا مالوش أي قيمة حتى على نفسنا ،،وبجد لازم المشير يطلع راجل و يلغي الكورة المصرية لمدة سنة تماماً مفيش لعب ،الله يفضحكم فضحتوا مصر و المصريين والعالم كله هيقول إننا شعب همج ما ينفعش معاه إلا كورباج فرعون

وطني سورية يا ريت كنتي تكلمينا عن حريتنا في ظل نظام حكامنا الديكتاتوريين
طول عمرها عوجا ولا أجتكون شغلة_ شميعة _تعلقو عليها اخطائنا يعني قبل الثورات كان الشعب افضل حال اتقو الله في قولكم

السؤال الذي يطرح نفسه …هو لماذا رجال الأمن وقفوا عاجزين او متفرجين على ما يحدث؟ و لماذا يسمح برفع تلك اللافتة في المدرجات… طالما فيها جملة استفزازية و مهينة بهذا الشكل؟ بصراحة مازالت الشعوب بحاجة لثورة آخرى و هي ثورة لنشر الوعي…يمكن سنوات الظلم و القمع تجعل الشعوب لا تجيد التعامل إلا بهذا الأسلوب بين بعضها البعض… لأنها تعودت عليه…لهذا لازم الوعي الكافي بين الناس في كل أوطاننا بدون استثناء…حتى نكون مستعدين للتغيير و التحرر…لان بهذا الأسلوب ما زلنا غير مستعدين…تعازينا لأهالي الضحايا…لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم…ربنا يصبر الأمهات المفجوعات على فلذات أكبادهن…إنا لله و إنا إليه راجعون…

بنجور عليكو ورحمه الله وبركاته
بئولكم ايه احنا بردك مش هنسكت دحنا معلمين وصيع وتربيه حواري مش احنا الي نتاكل اونطه ميصحش كده اه اومال ورحمه المعلم جمعه اي حد يقرب من القهوه بتاعتي لكون مدشدشاه اه اومال

بطل كأن ثيابــــه في سرحـــــة يحذي نعــــــــال السبت ليس بتوأم
لما رآني قد قصـــــــدت أريده أبدى نواجـذه لـغير تبســــــــــــــــم
فطعنته بالرمح ثم علوتــــــــه بمهند صافي الحـــــــــــديدة مخذم
عهدي به شد النــــــهار كأنما خضب اللبان ورأســـــــه بالعظـلــــم

في سوريا مازالوا يموتون من أجل الحرية
ولكن في مصر…لماذا مازالوا يتقاتلون؟!
يا أخت فاتى بدل من الجدال مع الأخ بطل كل أنسان يري الحرية من منظوره وعمر ما كانت الحرية همجية وقتل الناس بها الشكل البشع

صدق المثل القائل “لكل ساقطة لاقطة”…ولولا ان الامر كذلك لما راينا او سمعنا ان اناسا يعبدون ربا من تمر واذا جاعوا اكلوه او بقرة لاحول لها ولا قوة الا على در الحليب …والسبب طبعا هو ان الانسان اذا عطل عقله وظن انه كالزائدة الدودوية لاقيمة له ولانفع فيه- كما هو اعتقاد الكثير من الناس -هذا الانسان يصبح في واقعه وفي مقياس الشرع كالانعام او اضل سبيلا!!
ولولا هذه الحقيقة لما كان من الضروري ان يخلق الله الجنة والنار، لان كل الناس سيكونون سواء.
لكن شاءت ارادة الله ان يخلق للجنة اناسا وللنار اناسا اخرين وهم الذين قال عنهم تعالى “” قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالآ * الذين ضل سعيهم فى الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعآ” سورة الكهف آيه103 , 104