يودع لبنان وتيار المستقبل وقوى الرابع عشر منآذار الشهيد الوزير محمد شطح ومرافقه طارق بدر الذين اغتيلا يوم الجمعة الماضي في قلب العاصمة بيروت.
ويشارك في التشييع الذي يتم في مسجد محمد الامين عدد كبير من الشخصيات كما تقاطرت اعداد من المواطنين من مختلف المناطق اللبنانية للمشاركة في التشييع.
وسجي نعشا شطح ومرافقه طارق بدر في مقدمة المسجد فيما صلى عليهما مفتي طرابلس والشمال الشيخ مالك الشعار.
وارتفعت في المنطقة صور لشطح الذي عرف بخطابه الهادئ ووصفه حلفاؤه وخصومه بأنه “رجل الحوار”، كتب عليها “شهيد الاعتدال”.
ومنذ 2005، قتل بعد الحريري ثماني شخصيات من قوى 14 آذار، بالإضافة إلى ثلاث شخصيات أمنية وعسكرية، اثنتان منها مقربتان جداً من تيار الحريري.
أقرأ أيضا:
أفادت مصادر أمنية أن من نفذ تفجير ستاركو محترف، والتفجير أشبه باغتيال المدير العام السابق لقوى الأمن الداخلي اللواء وسام الحسن، حيث استخدم الأسلوب نفسه”.
وأشارت إلى “وجود دلائل على أن المنفذين جاؤوا من منطقة معروفة يهيمن عليها حزب الله في ضاحية بيروت الجنوبية”، لافتة إلى ان “الكاميرات كشفت دلائل لا يمكن لأحد نفيها، لأنها موثقة وسيكون للقضاء الكلمة الفصل بكل ما تم اكتشافه ومتابعة خيوطه”.
الأمن العام حاول انتزاع مسرح الجريمة من المخابرات
تبيّن أن ما حكي عن إشكال بين الجيش اللبناني وشعبة المعلومات في قوى الامن الداخلي، حول تسلم مسرح الجريمة، هو في حقيقته إشكال فعلي وقع بين مخابرات الجيش من جهة وعناصر من المديرية العام للأمن العام، الذين حاولوا، وبطريقة غير مفهومة، السيطرة على مسرح الجريمة.
ولم يسبق للأمن العام أن حاول تولي مهمة مماثلة، في أي جريمة سابقة، مما أثار الريبة من سلوكياته.
بكرا بتتلفلف القضيه متلها متل غيرها يا لبنانيين لتخلصو من هالانفجارات ولعبة الاغتيالات مالكون الا انكون تفجروا حسونه وشلت الزعران تبعو ….العين بالعين والسن بالسن والبادي اظلم
لا اله الا الله وحزب الله عدو الله
قالها حبيبنا فضل شاكر هؤلاء الخنازير في حزب اللات لا ينفع معهم الا الدم
كل شخص من حزب اللات يجب ان يكون مستهدف فلا تاخذكم فيهم رحمه ولا شفقه
فكما ان دماءكم مستباحه من العجم فدماءهم ايضا مستباحه
واؤيد صوت من لا صوت له غدا ستغلق القضيه كما اغلقت سابقاتها
ليس لكم الا تجهيز انفسكم للحرب
يا أهل الاسلام النائمين هل تعلمون أن ما قاله المالكي قبل أيام عن كربلاء قيل قبله,والارهاب يعني أهل الاسلام عندهم,واليكم الدليل (قال الخميني للدكتور حسين الموسوي كما في كتاب كشف الاسرار لحسين الموسوي : سيد حسين آن الآوان لتنفيذ وصايا الائمة صلوات الله عليهم، سنسفك دماء النواصب ويعني أهل السنّة، نقتل أبنائهم ونستحي نساءهم ولن نترك أحداً منهم يفلت من العقاب وستكون أموالهم خالصة لشيعة أهل البيت، وسنمحوا مكة والمدينة من وجه الأرض لأن هاتيين المدينتين صارتا معقل الوهابيين، ولابد أن تكون كربلاء أرض الله المباركة المقدسة قبلة للناس في الصلاة وسنحقق بذلك حلم الأئمة، لقد قامت دولتنا يعني ايران التي جاهدنا سنوات طويلة من أجل إقامتها وما بقى إلا التنفيذ)