لا زال السوريون يعانون مرارة العيش وصعوبته في أرجاء مختلفة من البلاد، فمصادر الغذاء والمياه أصبحت شحيحة، وهو ما دفعهم إلى تقاسمها فيما بينهم للتخفيف عن بعضهم البعض. طفلة سورية في انتظار تلقي الطعام في بستان القصر بحلب. سوريون يتلقون معوناتهم الغذائية. سوريون يتلقون معوناتهم الغذائية. سوريون في انتظار تلقي معوناتهم الغذائية. سوريون في انتظار تلقي معوناتهم الغذائية. شارك الخبر: