رفض علي عيد الأمين العام للحزب العربي الديمقراطي المثول أمام القضاء اللبناني في قضية تهريب متهمين بتفجيري طرابلس لا بل وذهب في رفضه الى حد تحدي القضاء والله جل جلاله.
وقال علي عيد، وهو زعيم علوي ولد في 1940 بمدينة طرابلس في الشمال اللبناني: “إنه لن يذهب الى الشعبة لأنه لا يثق بها، فهم ضد حلفاء سوريا، ولو رب ربو لصقر فلن أذهب”.
وكان القاضي صقر طلب من عيد، المقيم في قصر ببلدة “حكر الضاهر” في قضاء عكار بالشمال اللبناني، المثول أمام فرع المعلومات للتحقيق معه بما ورد من معلومات حول تعليمات أعطاها إلى سائقه، أحمد محمد علي، الموقوف لدى الشعبة، ليقوم بتهريب متهم بتفجير مسجد “التقوى” في طرابلس يوم 23 أغسطس، حيث قتل 50 من المصلين والمارة، مع عشرات أصيبوا بجراح وتشوهات متنوعة.
وربو لصقر انك حيوان بشري
مش مهم انك مناصر للنظام لا
المهم انك شاركت (مباشرة اولا )بقتل مصلين ومارة كانوا بأمان الله .
وانت طول عمرك كلب لأصغر عنصر مخابرات سوري ايام كانوا عم يتمخطروا ويمرأعوا بأهل لبنان خاصة الشمال
وان شاءالله لا تقتل بشي رصاصة لا
بل يضربك سرطانات وما تعرف بسبب اي واحد رح تموت
ورب الكعبة ومن خلق السماوات السبع بلا عمد,,,
سنطالك وشبيحتك,حتى وان اختبأت بسابع ارض…..
دماء المصلين لن تذهب هكذا,ادراج الرياح….والله على مانقوله شهيد!!!
ومعلمك المجر.م بشار الكل.ب لن يستطيع حمايتك ,,لانه
مطلوب للعدالة…نحنا وانتم يابني نصي.ر المجرمين والزمن قريب…
اغلبهم على هل الشاكلة ..مسعورين ..وبالاخير …بيستشهدوا بايات الله وكتابه بس للوصول الى مطامعهم واهدافهم
محقون يعني مضروب حقن حتى يكون بهالوساخة
لعنة الله عليك يا قذر
انشالله يتم محيكم من كل لبنان يا مجرمين
الله يلعنك أكتر و أكتر يا حافر الجحش أنت إلي جبتهم لهل مجرمين الحاقدين