الحياة: “تناقل مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي شريط فيديو لطفل سوري لا يتجاوز عمره 3 سنوات، كتب في بدايته أنها رسالة من أحد اشبال دولة الإسلام”.
ويظهر الطفل مستخدما ًرشاشاً ويسأله فيه مصور الفيديو الذي كان يحدثه بالفصحى على انه مقاتل اسلامي في جبهة تابعة لأمير جهادي يدعى “أبو بكر الكرار البغدادي،” وانه مناصر للدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) وهو من باكستان، وليس تابعاً لجبهة النصرة، ويسأله عن توجيه رسالة للمسلمين وللكفار على حد سواء، فيطلب من المسلمين القتال، ويعد الكفار بالذبح.
لا اله الا الله ..
لا اجد الكلمات التي تناسب اجرامنا كعرب .. ومسلمين ..
هل يعقل ان نكون بهدا المستوى لندرب طفل على الذبح والقتل في صغره ومهما تكن الاسباب والمعاضه .. فلا يحتاج لزج الاطفال الصغر لقتل برائتهم ..
الهذا الحد وصل الدين عند المسلم ان يستغل الرضع .. لتشويه سمعت الاسلام والمسلمين ..
..
اتمنى ان اعرف كيف للارهابيه بائعوا الضمائر تبرير هدا فاكيد ستكون لائحة من المبررات وسيكون هدا الرضيع امير بالجنه فتبريرهم بقطع الرؤس سبق الموضوع ..
..
بدأت اشعر بالاحراج يوم بعد يوم في مقابلت اصدقائي الاجانب وما يشاهدوه منا من قتل وسحل وشرب دماء ..
ولا تخرج من قلبي لكم كلمت .. تحياتي ..
وحتى نجاتي .. لا اقدر ان اقول له انفخ البلالين .. يا نجاتي ..
..
..
هو طفل .. ايش الي معرفه .. يا بسمه
هو فاكرها لعبه فياكل مكسرات و يضحك .. والي خبروه به الارهابيه يقوله ..
وهده مش اول مره .. ادا تتدكري الطفل السوري الصغير الي قابلوه بالتلفزيون وكيف علموه يتكلم ضد بشار الاسد و المسؤلين السعوديين ..
حركات اجراميه ..
تفوووو
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
المغترب! … سابقاً … من دمشق العروبة
هذا ليس بمقاتل أو مجاهد بل جرو لشي ك ل ب جابب يستعطف الناس
وإذا قتل بقولوا النظام قتله ويجب أن نقول من المسبب في قتله طبعاً سيكون أبوه ال ك ل ب