قتلت القوات السورية النظامية 175 مقاتلاً من المعارضة في كمين نصبته لهم في منطقة العتيبة بالغوطة الشرقية في ريف دمشق امس.
وأفاد “المرصد السوري لحقوق الانسان” الذي يتخذ من لندن مقراً ان مقاتلين من “حزب الله” اللبناني شاركوا في الكمين الذي أسفر عن أفدح خسارة تتعرض لها المعارضة السورية في يوم واحد منذ بدء الازمة قبل نحو ثلاث سنوات.
كما بث تلفزيون المنار, التابع لحزب الله, ما قال أنها مشاهد حصرية لكمين الغوطة الشرقية الذي نفذه الجيش السوري.
وحصل كمين الغوطة الشرقية في وقت تتركز الانظار على الجبهة السورية الجنوبية (الحدود مع الاردن) حيث تتدفق الاسلحة الحديثة منذ ما قبل انهيار جنيف 2.
وتكثفت عملية نقل هذه الاسلحة ولا سيما منها الصواريخ المتطورة المضادة للدروع لمواجهة الدبابات السورية الحديثة من طراز “تي 82” الروسية الصنع والتي لا تنفع معها أي اسلحة تقليدية كقاذفات “بي7″، كما قالت مصادر المعارضة السورية ذات العلاقة المباشرة بالميدان.
وأوضحت هذه المصادر أن حلفاء سوريا ينشطون في نقل الاسلحة وتدريب المسلحين على الانواع الجديدة منها خلف الحدود السورية مع الاردن، وأن قسما كبيرا من هذه الاسلحة الصواريخ المضادة للدروع) أمكن نقله الى ريف دمشق عبر محيط مدينة درعا من أجل استهداف النظام في “حصنه في العاصمة السورية”.
إن شاء الله بستين ألف جهنم وعقبال الباقي من الأر ها بيين….
وان شاء الله كل واحد ضد الثورة
ahmad أنا وجهتلك أي إسائة لحد عم توجه لي أسائة بشكل مباشر يامستر ح م ا ر
أنا ضد الثورة والح م ي ر أمثالك وعقبال مانشوفك فطسان معهم ….
صباح الخير ليلى الحمد لله الأخبار هاي احلى اخبار انشاء الله دايما هيك بنسمع وكل واحد بيغدر بالشام هيك نهايته
شام يسعدلي صباحك وصباح الحلوين متلك والله خبر بيفتح النفس بس عالعتب على يللي منغاظين وماعم يصدقوا بالظاهر بدهم إعتراف رسمي من الفطايس ههههههههههههههههههه
يعني النظام كان عارف انو الشباب جايين بصف طويل ومجهز المتفجرات على طول خطهم ——————– هههههههههههههههههههههه اسخف من هيك اعلام ما شاهدت بحياتي مو الحق عليه الحق على الجدبان اللي بيصدقو.
العمليه واضحة وهي محاولة رفع معنويات النظام وحزب اللعنات من بعد خسائرهم الكبيره في معارك القلمون.
ولساته في هبل بيصدقو النظام
“عمو لا تقص البيجاما، لانها جديدة”.. فتاة ناجية من حلب لا يتجاوز عمرها الـ12 عاماً، نسيت ألمها ولم تنتبه للدماء التي غطت وجهها، لتتذكر أن “البيجاما” جديدة، ولتصرخ باكية عندما حاول الطبيب أن يقصها ليرى الإصابة في رجل الطفلة.
تفاصيل إنسانية وجمل طفولية تخرج عفوية من أولئك الأطفال الذين لم يموتوا تحت قصف نظام الأسد، فحملوا ذاكرة مليئة بالعنف، لتبقى ألعابهم أو “بيجاما” جديدة هي أغلى ما يملكون بعد أن صارت بيوتهم أثراً وأطلالاً.
http://youtu.be/arIlLLcBcIw
انت مسموح لك يا ل ي ل ى ال ك ل ب ة تدعو على الناس وانا لم اذكر اسمك انا اقول بشكل عام يا ح م ا ر ة
احمد بدي اسألك سؤال بس جاوبني بصراحة انت ح م ا ر ولا عم تستح مر حالك كان فينك ترد على المقالة بغير تعليق مو على تعليقي ياشنهق لأنو تعليقك باين جرد على تعليقي بس بدي انصحك لاتستح مر حالك امام المعلقين مشان ماتلصق الوصف فيك ولاتعلق على تعليقاتي اوكي ياحم ورة شايف شلون عم دلعك…
ارتكبت قوات النظام السوري وميليشيات حزب الله مجزرة في العتيبة بريف دمشق، راح ضحيتها، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، ما لا يقل عن 175 شخصاً.
وإن كانت المجزرة واضحة المعالم في وحشيتها، حيث انتشرت الجثث على طول الطريق في منطقة منبسطة، ما بين ميدعا والضمير باتجاه النشابية والعتيبة، عند خط التماس الذي يفصل بين الجيش الحر وقوات النظام وميليشيات حزب الله، فإن أخبارها أتت متناقضة.
وأعلن النظام السوري عن المجزرة بنفسه تحت مسمى “كمين للإرهابيين”، وصور تلفزيون النظام الجثث بطريقة تعيد إلى الأذهان “استمتاعه وتشفيه” بتصوير الجثث وأجزاء الأجساد.
وبالمقابل، فإن يوسف البستاني، الناطق باسم اتحاد تنسيقيات الثورة، أكد أن ضحايا المجزرة من المدنيين، ويظهر في فيديو للمجزرة “دمية لدب صغير” بين الجثث، وبالتأكيد فإن هذه الدمية لا تخص أحد “الإرهابيين” الذين قتلهم النظام.
وفي الوقت الذي أعلن فيه التلفزيون السوري وقناتا “المنار” الخاصة بحزب الله، و”الميادين” الموالية بشدة للنظام السوري، أن القتلى هم من جبهة النصرة وفصائل إسلامية أخرى، أصدر جيش الإسلام بياناً أكد فيه أن “لا وجود لأي عنصر من عناصر جيش الإسلام بين الضحايا”.
وبالعودة لتصريح يوسف البستاني نقلاً عن أحد المصابين الذين استطاعوا النجاة، فإن “قوات النظام قامت بتصفية الجرحى والمصابين الذين لم يستطيعوا الانسحاب ميدانياً بإطلاق النار المباشر عليهم”، و”نفى وجود عناصر لفصائل إسلامية أو لجيش الإسلام بين الضحايا”، مؤكداً أن بينهم أعداداً كبيرة من المدنيين”.
التنكيل بالجثث
أظهرت الصور التي انتشرت عن المجزرة عن مدى التنكيل بالجثث، إذ ظهرت صور لأشخاص مقيدي اليدين، كما أظهرت تجميع الجثث بالجرافات.
وفي هذا السياق، أصدر المرصد السوري لحقوق الإنسان بياناً لدعوة المنظمات الحقوقية الدولية بالضغط على الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن، من أجل إحالة ملف جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، التي ترتكب في سوريا، إلى محكمة الجنايات الدولية، أو العمل على إحداث محاكم دولية مختصة لمحاكمة قتلة الشعب السوري”.
مذيعة تمشي بين الجثث
تم بث عدة تقارير عن المجزرة بين تلفزيوني “المنار” و”الميادين” والتلفزيون السوري، ولكن اتسمت تلك التقارير بالتناقض، وبقي المشترك الوحيد بينها هو تمجيد الجيش التابع للنظام.
فقناة “المنار” ذكرت أن الرتل كان متجهاً إلى الأردن، أما “الميادين” فقالت إنه قادم من القلمون إلى الغوطة.
وعرضت “المنار” فيديو لتفجيرات ضخمة ودخانها الأسود، بينما كانت صور القتلى واضحة كل الوضوح، وتظهر أنه تم قتلهم بالرصاص، وفي الوقت الذي تم الحديث فيه عن انفجارات ضخمة، ظهرت المنطقة المحيطة بالجثث بلا أي آثار حرائق.
تجولت كاميرا “المنار” بين الجثث التي تم تجميعها، وكررت أن معظم القتلى هم من حاملي الجنسية الخليجية والتركية والشيشانية، ولكنها بالتقرير الثاني اكتفت بعبارات التشفي وتصوير الجثث المرمية على الأرض والاقتراب من بعض الوجوه الملتحية، وكأن اللحية هي الإثبات الوحيد على أن القتلى هم من النصرة، ونسيت “المنار” أن محاصري حمص خرجوا من الحصار ومعظمهم ملتحون لعدم وجود أي من مقومات الحياة بما فيها أدوات الحلاقة.
وأصر التلفزيون السوري على الاقتراب أكثر وأكثر من الوجوه، وتصوير تلك المجزرة على أنها انتصار من انتصارات الجيش.
اشتركت القنوات الثلاث بتصوير عنصر من الجيش التابع للنظام وهو يتمشى بين الجثث ويدوس على الأجساد، ليكون مشهد تنقل هؤلاء العسكريين فوق الناس الميتة أمراً أكثر قسوة من مشهد الموت نفسه.
وظهرت مذيعة قناة “الميادين” ديما ناصيف، وهي سورية من قارة بالقلمون، بين الجثث أيضاً لمدة 15 دقيقة، هي المدة الزمنية للتقرير الذي تم بثه على الميادين، لتعيد الذاكرة إلى المذيعة ميشيلين عازر التي قامت بإجراء مقابلات مع ضحايا مجزرة داريا الشهيرة.
تظهر ديمة متحدثة إلى القائد العسكري الذي قاد المجزرة، يقفان بين الجثث، وحولهما عناصر من الجيش لا يزالون يدوسون على الجثث.
قناه المنار ما الها مصداقيه ههههه
في ناس ح م ي ر عم ترد على حالها مثل ال ج ر ا ب ي ع