أظهر فيديو نشر على موقع “يوتيوب” مجلس عزاء لقتيل من حزب الله اللبناني، وتظهر أم القتيل وهي تفتخر بابنها الذي قتل 17 سورياً.
وقالت أم القتيل وهي تصرخ بصوت عالٍ في وسط الحضور “هنيئاً لك قتلت 17 واحدا يا محمود، بفتخر فيك يا أمي، وثيابك تشهد”، وهي تلوح بملابس القتيل وتقبلها.
ونعى حزب الله اللبناني، أمس الجمعة، مقتل 5 من أفراده أثناء المعارك الدائرة في مدينة الزبداني، ليرتفع عدد قتلى الميليشيات إلى 18 قتيلا في ثلاثة أيام فقط.
وتتعرض مدينة الزبداني منذ 28 يوما لقصف بشتى أنواع الأسلحة، حيث بلغ عدد البراميل المتفجرة الملقاة على المدينة 1010 براميل، وأكثر من 800 صاروخ فراغي، ما أدى إلى دمار كامل للمدينة.
الله يرحمه لجنات الخلد
اللهم أحصهم عداد ولا تبقي منهم احدى من حزب الشيطان … فطائس النظام بشار
لعنة الله عليكي وعلى ابنك الخنزييير.
والله لا أحسبه الا وقد مات على ضلالة. وقتله ل ١٧ واحد قبل مصرعه ليست الا قصة مفبركة من قادة حزب الشيطان حتى يخففوا عنك وطأة النازلة. وقطع دابر الذين ضلموا والحمد لله رب العالمين.
جميعهم فى السعير باذن الله
قتل 17 مسلم و امو مفتخرة فيه .
ما هذا الكره لاهل ألسنة يا أبناء المتعة.
لاعزاء على ابناء المتعة بكرة جيبي بدل الواحد عشرة بس خذيلك لفه المعممين لحتى يباركوا رحمك قدس الله سركم
يا محمود ….
تولاك الله بواسع رحمته وأسكنك فسيح جنته…..
وكتب لك ثواب من قاتل في سبيل المستضعفين من النساء والولدان … وكي لا تسبى حرائر الشام من قبل امساخ بشرية خارجة عن شرع الله وحكمه … والهم أمك الحاجة في الفديو الصبر والآجر والثواب وبقية عائلتك … وجعلك مع مولاك امام المتقين علي عليه السلام انطبق قوله عليك ان خير المجاهدين من قتل الخوارج وخير الشهداء من قتله اولاءك الأرجاس … دفاعا عن الحق … وجعلنا الله الكريم وإياك من اهل هذه الاية :ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقاً في التوراة والإنجيل والقران ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم .
لعنة الله علي محمود القاتل واشباهو القتله من حزب الشيطان لقد قتل الكلب 17 سوري من غير وجه؟ انظرو الي هذه المراءة الكذابه كيف هي محروقه علي ابنها وتفتخر به؟هنالك 17ام قتل ابنك الكافر الفاجر اولادهن من غير حق.اللهم نسالك ان تحرق قلب كل من ارسلت ابنها من حزب الشيطان الي سوريا اللهم رد هم جمعيا الكفرة ابناء المتعه قتلاء واشلاء سوريا الحبيبه للهوان ان يرتع كلاب الشيعه المسعورين علي ارضك لقد قربت النهاية ايها الكلاب الكفرة .
قريباً ستصبح ضاحية الارامل والثكالى ..ببركة سيء المقاومه..
نصركم الله ياأبناء سوريا على كل معتدٍ وسدد رميكم ..
جهنم الدنيا والاخرة ابن المتمتعة انت وكل من يترحم لك ربي يخزيكم كلا ب
حزب اللات لعب بالنار والنار الان بدارهم
سبحان الديان و كما تدين تدان فأكثر منه او قلله فلا بد وفاء الدين.
من
قتل ١٧ أو ٧٠ مابتفرق اندفس وانقبر بستين جهنم ويلحقك يا أمه به ولكن بعد أن يحرق قلبك بكل أحبابك يروحوا واحد وراء الآخر تباعا رشا لا دراكا بلا توقف تستردي به ولو ذرة من سعادة وما تنشفلك دمعة حتى تفطسي بحق دمعات السوريين الأبرياء عند رب لا يغفل ولا ينام ولا يضيع عنده حق ولا يرضى بظلم وهو المقسط العادل ذو الطول شديد المحال سريع العقاب المنتقم الجبار القهار القاهر شديد العذاب، آمين
ذهب شهيدا على دناءة أمه وحقارة من زجه في حرب لا ناقة له بها ولاجمل ، حسن زميرة الملقب زورا بنصر الله ،عسى الله أن يطيل بعمره في حديقة حيوانات في قفص فيه أسد حقيقي وفي كل يوم يسمح للأسد فيه أن ينهش من لحمه قطعة واحدة ، عساه يندم في كل يوم ألف مرة أن وضع يده في يد أسد مزور.
نقل موقع لبناني قصة إنسانية جرت في الزبداني، قتل فيها مقاتلان من حزب الله شابا استقبلهما أثناء نزوحهما في 2006، في حين تساءلت والدة الشاب المقتول: “لا أدري من أقنعهم أن طريق فلسطين تمر فوق جثث محمد وأصحابه؟”.
ونقل موقع جنوبية اللبناني الشيعي المعارض لسياسات حزب الله، في تقرير لمراسله محسن الشعبان، بعنوان “على طريق القدس: هكذا قتله من استقبلهما في الزبداني بتموز 2006″، صراخ والدة محمد وهي تتساءل “لماذا؟ ما الذي يحدث في هذا العالم؟ أين الدين والإنسانية؟ أين الأخلاق التي تربى عليها أبناء القرى في البقاع؟ أين الخبز والملح؟ أهكذا يرد الجميل؟”.
وقالت والدة محمد إن “حسونة” و”علوشة” كانا بعمر 12 و10 سنوات عندما استقبلتهما عائلة محمد عند نزوحهما في حرب تموز 2006.
وتساءلت الأم: “هل يعقل أن تكون تلك العيون البريئة تخفي كل هذا الكم من الحقد؟”، قائلة بحرقة: “حزني الكبير ليس على ولدي فقط، بل لأن قتله تم على يد من أحبهم. كيف طاوعتهم أنفسهم أن يضغطوا بأصبعهم على الزناد حين كان محمد ابني في مرمى بندقيتهم”.
وأضافت الأم: “ألم يتذكر علوشة للحظات قبل أن يضغط، تلك الذكريات الجميلة حين كان محمد يجلب ألعابه له، ويمنع الجميع من إمساكها بعد أن كان يتمنى -من منطلق حسه الطفولي- أن تطول حرب تموز ليبقى علي وحسين معه ولا يغادران إلى لبنان؟ كان لا يأكل إلا إذا حضر خوته الجدد، كان يرفض أن يغفو دون أن تعانقهما يداه”.
وقالت الأم إن العائلة كانت ترفع صور الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، وكانوا ينتظرون خطاباته لسماعها أثناء الحديث عن انتصاراته وضرباته لإسرائيل، مشيرة إلى أن محمد المقتول كان يرتدي مع علي وحسين -اللذين قتلاه- الثياب العسكرية والعصبات الصفراء، ويهتفون “لبيك يا نصر الله”، وقالت لأم حسين: “أسأل الله أن يطيل أعمارنا ونرى أولادنا يحررون القدس”.
وعند مغادرة علي وحسين للزبداني في 2006، أعطاهما محمد رشاشات بلاستيكية، ووقفوا بجانب بعضهم وهتفوا: “لبيك نصر الله”، لتتحول هذه البنادق البلاستيكية إلى أسلحة فتاكة، حملوها وأتوا بها إلى الزبداني، ولكن لا ليأخذوا محمد وأصحابه إلى القدس، بل ليقتلوهم.
واختتم التقرير ببكاء الأم التي تقول “تبكي الأم، وتقول: “لا أدري من أقنعهم أن الأهالي والأحباب الذين احتضنوهم منذ أعوام تحوّلوا إلى إرهابيين؟ لا أدري من أقنعهم أن طريق فلسطين تمر فوق جثث محمد وأصحابه؟ لا أدري أي أفكار سوداء تسللت إلى عقل علي وأقنعته بأن الضغط على الزناد لقتل محمد سيغضب الإسرائيليين، لا أدري من قال لهم إن طريق القدس يمر من هنا؟”.
هي عينة ممن يقتلهم حزب ابليس خاين الخبز والملح…..الحاقد على اهل سوريا لأنهم سنة ….اللهم انتقم منهم ومن دجالهم وممن يساند اجرامهم وا شفي صدورنا منهم يا الله
مات فطيس ..فدى رجل بشارون ودجال المقاومة والمعمم النجس خامنئي !
الى جهنم وبئس المصير اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم احدا
الله يرحم ال 17 اللي ادعت هالملعونة انه ابنها الفاطس قتلهم ونحسبهم عند الله شهداء فقد كانوا يدافعون عن ارضهم واهلهم ولم يهاجموا مسلمين في عقر دارهم ويقتلوهم ظلم وبغي
اما هالفاطس فلجهنم الحمرا و عقبال بقية شلة حزب ابليس المجرمين القتلة يرجعوا لأهلهم متله وينحرق قلب امهاتهم عليهم يا الله …. وان شاء الله الخنزيرة اللي عم تفرح انه ابنها قاتل مجرم
قتل مسلمين ببلادهم واعتدى عليهم تحرق قلبها هي وكل اللي متلها كل يوم وكل دقيقة وما تبرد نارها يا الله متل ما السوريين ما عم تبرد نارهم على اهلهم وبلادهم …
اما حرائر الشام فمن ورائهم رجال شجعان يدافعوا عنهم منذ بداية الثورة وليسوا بحاجة للخونة وقليلين الأصل والشرف اولاد المتعة ليدافعوا عنهم ..كان الأولى فيهم يدافعوا عن العراق لما احتلتها امريكا ولا لما دخلتها داعش من غير قتال
انظروا إلى مدى سفالة وحقارة هؤلاء الشيعه … تفتخر هذه الخنزيرة ان ابنها الفاطس قتل 17 سوريا من أهل الزبداني .. الزبداني المدينة التي استضافتهم وآوتهم في حرب تموز 2006 .. وتقاسم أهلها معهم رغيف الخبز ومكان السكن .. تفتخر هذه الشيعيه النجسة القذرة ان ابنها الذي ذهب ليقتل أهل الزبداني وليرد لهم جميلهم بقتلهم وتدمير مدينتهم تفتخر انه قتل 17 سوري من أهل الزبداني .. وما اظنها إلا كاذبة .. فابطال الزبداني مرغوا أنف حزب الله وحسن زميرة وخلفهم ايران والنظام في الوحل .. وأذاقوهم الويلات .. وأرسلوهم إلى ضاحية الذل في نعوش صفراء .. وحتى هذه اللحظة ..ورغم الحملة الشرسة على الزبداني المحاصرة منذ ثلاث سنوات .. ورغم كل قصف الطائرات والصواريخ الفراغية والبراميل وصواريخ الأرض أرض .. فشل النظام وحزب الله وايران من اقتحامها … فيا أبطال الزبداني .. طوبى لكم .. وحيّا الله بطونا أنجبتكم يا ليوث الشام .