أكد البيان الختامي لمؤتمر المعارضة العلوية الذي عقد ليومين في العاصمة المصرية، أن النظام السوري لا يمثل الطائفة العلوية ولم يكن يوماً في خدمتها، وأن واحداً من أهم أهداف الثورة هو تحرير الطائفة التي ظلت لعقود أسيرة النظام.
كما أكد البيان الختامي لمؤتمر كلنا سوريون “معاً نحو وطن للجميع” أن النظام السوري لا هوية له إلا هوية الاستبداد والنهب والتدمير، وأما الدمج بين النظام الحاكم والطائفة العلوية، فهو خطأ سياسي وأخلاقي قاتل، فالنظام السوري ليس نظام الطائفة العلوية ولم يكن يوماً في خدمتها، بل على العكس، كانت الطائفة العلوية رهينة – ولا تزال- من قبل النظام.
وتابع البيان بأن “الجرائم التي ارتكبها النظام السوري هي وصمة عار ليس في جبينه فقط بل في جبين الإنسانية وتاريخها”.
وأشار إلى “أن النظام السوري يكذب حين يقول بأنه حام للأقليات – وخاصة منها الطائفة العلوية – وهي كذبة يريد منها تخويف السوريين من التشدد الإسلامي المحتمل والقادم على حد زعم النظام، وكذلك يريد إعطاء صورة خاطئة للعالم بأنه يحارب جماعات تكفيرية، وأنه الضامن للحرب على الإرهاب”
وتوجه البيان إلى أبناء الطائفة في الجيش السوري وطلب منهم عدم رفع السلاح بوجه شعبهم ورفض الالتحاق بجيش يريد النظام زجهم فيه لقتل إخوتهم السوريين.
والله هل ناس المساكين واقعين بين نارين
نار الحكومة ونار المعارضة ——— ربنا يجيب العواقب سليمة
ان شاء الله
هااااااها ولا أنتم تمثلونها يا عملاء الان فقط تذكرتم هذا الكلام مجرد دمى يتم تحريكها في أوقات معينة …………………..الجزائر