نشر ناشطون سوريون على موقع اليوتيوب فيديو لاعترافات أسرى عراقيين ينتمون الى “عصائب اهل الحق” و”لواء أبو الفضل العباس” والذين يقاتلون الى جانب النظام السوري.

ويظهر في الفيديو هادي العبدالله وهو يستجوب عنصران من “عصائب أهل الحق” وعنصر من “لواء أبو الفضل العباس”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. ههههههههههههههههههههههههههههههههه
    يعني من وين جايبينهم لهدول على أساس صعبة جيب كم شخص وخليهم يعترفوا بيللي بدهم ياه
    ههههههههههههههههههههههههههههههههه
    ههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههه
    ههههههههههههههههههههههههههههه
    ههههههههههههههههههههههههههههههه

  2. لا عجب يا ليلى لما تقولين, هذا ان كنت فعلا امراة ولست شبيحا شيعيا مرتزقا على الصفحات الالكترونية, فمادام معلمك يعمل هذه الاعمال ويأتي بالأبرياء يعترفون تحت التعذيب فمعناه أن غيره يفعل نفس الشئ,ولكن هناك فرق كبير بين الحق والباطل, ولم ولن تختلط الحق بالباطل مادامت السموات والارض, فالمجرم يقتل شعبه ويسانده المجرمون, والابرياء الاعزل يقولون ماالنا غيرك يا الله وأهل الاسلام من الغيورين على دينهم يساندونهم وينتصرون لهم,هل عرفت الآن من الحق ومن الباطل؟

    1. منيج يللي قلتلي ماكنت عرفانة الحق من الباطل كتر الله خيرك
      مابقى إلا يجي واحد متلك قبضاي من وراء الكمبيوتر (((( فقد ))) يعلمني الحق من الباطل

  3. لا ادري ما الذي يضحكك يا ليلى هل تتصورين هولاء اناس من جماعة المعارضة كي يستجوبهم ويباهو ام ان القهر والحقد على الابطال الذين مسكو هولاء المجرمين والذين غرر بهم لقتل الشعب السوري بحجة حماية المقام اليس مقام السيدة زينب سلام الله عليها هو من مئات السنين ولم يهدمه اي انسان لا كافر ولا مسلم ولاعلوي ولا سني ولا مسيحي ولا كردي ولكن عندنا بالعراق اوامرهم تاتي من ايران الفارسية التي تريد استعادة امبراطوريتها على حساب العرب ارضا وشعبا لحقدهم على العرب وهل سوف تسبى السدة زينب هل هي على قيد الحياة كي تسبى ام ان الغرور والحقد الذي جعلكم تتمسكون ببشار القرد اتقي ربك ولا تفسري اي كلام لا تعرفيه فانا عراقي شيعي واعرف هولاء الحثالات الذين يقاتلون باسم الدين والمذهب فشعارهم بالعراق اقتلو كل سني وكل كلامهم باطل وكذب بحق فلسطين لانهم اول من عذب وقتل الفلسطينيين

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *