سي ان ان – قالت مجموعة مسلحة سورية تابعة للجيش الحر إنها ألقت القبض الثلاثاء على أحد المرشحين للانتخابات الرئاسية السورية، وعرضت ما وصفته بـ”اعترافاته” التي قال فيها إنه ترشح بعد تهديدات من المسؤولين.
وبحسب فيديو نشره لواء “تبارك الرحمن”، فقد أوقف المسلحون العقيد محمد الكنعان خلال تنقله بين دمشق ودرعا. بإلقاء القبض على أحد مرشحي الانتخابات الرئاسية.
ويبدو أحد عناصر لواء “تبارك الرحمن” وهو يتحدث إلى رجل يجلس على مقعد ويسأله عن هويته فيقول: “أنا العقيد محمد حسن الكنعان من مرتبات الفرقة الأولى دبابات، أثناء عودتي من دمشق، وعلى الطريق الدولي دمشق درعا واجهتني دورية من الجيش الحر وطلبت مني الوثائق الشخصية وتم إلقاء القبض علي.”
ولدى سؤاله عن كيفية ترشحه للرئاسة رد الرجل بالقول: “النظام هو من طلب مني الترشح، طلبني قائد الفرقة الأولى، اللواء محمود القوزي، وطلب مني الترشح لرئاسة الجمهورية، وعندما رفضت هددني بتصفية عائلتي فردا فردا.. باقي المرشحين أجبروا كما أجبرت على الترشح وهي عبارة عن لعبة سياسية وفبركة إعلامية.”
يشار إلى أن القائمة الأولية للمرشحين إلى منصب الرئاسة في سوريا، والمكونة من 23 مرشحا كانت تضم شخصا يدعى محمد الكنعان، ولكن المحكمة الدستورية الموكلة بمراجعة الطلبات رفضت قبول ترشحه في نهاية المطاف، بعدما عجز عن جمع ما يكفي من أصوات النواب، لتقتصر القائمة النهائية على ثلاثة مرشحين، بينهم الرئيس بشار الأسد.
وطلب مني الترشح لرئاسة الجمهورية، وعندما رفضت هددني بتصفية عائلتي فردا فردا..
ياهكذا تكون الديمقراطيه يا إما فلا !!
.
تحياتي للغاليات بلو سكاي ونور ولجميع المحترمات في نورت ..
يسعدلي صباحك أماني….
وصباح جميع المحترمين والمحترمات في نورت….
اكيد اليوم وبإذن الله… يوم حلو لي بوجود الحبايب وانت منهم لك مني كل التقدير والاحترام …
ارجو ان تكوني بخير مع الاهل يا رب …منوره الجريده بوجودك …تحياتي
تسلمين حبيبتي هذا نورك …ويارب تحلى ايامك على طول ..
قلت أعلق كم تعليق، فاضطررت لقراءة كلام تقشعر منه الابدان واختلطت علي المواضيع والصفحات، لكن أحسن شئ أني التقيتك اماني، نهارك سعيد عزيزتي
تحياتي أيضا لنور وكريم وكل الموجودين، ولدلشاد بعد أن يهدأ
شكراً اختي نور لسلامك..
هههه هديت و شكراً لكي…
و سلامي للاخت نور و للاخت بلو..
و سلام للاخت اماني، اقسم بالله لم اقابل بحياتي اادب و ذي اخلا ق عالية و حميدة، من الاخت اماني… بارك الله فيكي اختي، من زمان كنت اقل لكي هذا الكلام..
هذا لا يعني الاخوات الاخريات ليسوا هكذا، و لكن اخت اماني تمتلك توازن و حكمة و اعصاب في مجمدة هههه
الف تحية..
الغاليه نور وسلام فرصه سعيده لي ان صادفت وجودك في نورت ..
كنت ناويه اسلم عليك في هذيك الصفحه لكن شفتها نهائيا مو مناسبه..
ونهارك اسعد حبيبتي
لأ يا راجل هيك عم تشوه صورة النظام الناصعة البياض …معقول اجبروك …غير ..بدل …هلأ نحن عنا ديمقراطية بسوريا وما حدا بيجبر حدا!!
تحياتي للمحترمات اماني ونور وسلام وبلو ….كان نهاري حلو أني صادفتكم اليوم ..إن شالله تكونوا بخير وعافية
ماهذه المسرحية التافهة وماشاء الله على المعلقين وخصوصاً بنات بني خيبر هههههههه
وهلأ النظام بيكمش شي واحد من هالك لا ب وبقول والله هدتنا هذا المرشح بالقنل إذا مابقول متل مابدنا
لك تضربوا أنتو هيك مهازل
مشان بني بني خيبر بدي أسألها شو أخبار ملككم الحمااااااااااااار لساتو عم يشنهق هههه
هههههههه.. وبالطبيعة يلزمنا نصدقو.. معناها خاطفين الراجل و مرعبينو.. وتقولو اللي هو ترشح تحت التهديد.. وعلاش ما نقولوش اللي “إعترافاتو” كانت تحت التهديد .. خصوصا اللي السادة متاع “تبارك الرحمان” دايرين بيه بالسلاح ؟!!!!! بلحق “تبارك الرحمان” ..هههههههههههه
انشالله النظام يعمل يلي بدو ياه ارحم من هؤلاء التكفريين يلي لحيتو كلها زبالة مثل عقلو الوسخ المعفن ما بيحمل بافكارو غير القتل والتكفير وحلمو يرجع سورية والعالم كلو لا خيمة ومعزة ونسوان يقودوهن مثل المشاية القطيع …رح ترجع سورية مثل ما كانت غصب عن اللي سعود ورجب طيب العثماني وكافة الدول المتآمرين …روحو لعبو غيراااا
كأني أعرف عائلتك يا رولا رمضان ! ألست من قرية من ريف حماه ؟ ولك شقيقة أكبر سناً منك في دمشق؟
المغترب® … سابقاً … من دمشق.
كيفك صديقني رولا رمضان وكيف امورك.. حبيت صححلك
غصب عن بني خيبر ال خنا زير وقرد وغن ال ك ل ب العثماني وكافة الدول المتآمرين … وتحياتي لك
هههههههه يعني في ناس ما مصدقة الموضوع
يعني نظام أدمي ديمقراطي حنون لطيف كيف بده يهدد حدا يترشح معقولة !!! هو شاطر بس بي براميل أل تنت
بس ألنظام زكي بيخلي الناس تنتحر بي سبعة رصاصات بل الراس
يا هﻻﻻ باليلى الوطنية كيفك انت شكرا لسؤالك عني حبيبتي…طبعا غصب عن الكل …وبا سيد عمر ما حان تعترفو بالمؤامرة الوسخة يلي خططت لها منذ سنوات قبل الثورة المزعومة…روح دور عل يتوب عن حديث الجنرال المتقعد الفرنسي شو بيحكي عن المخطت وانو من اﻻول ما كان هدفن ﻻ ثورات وﻻ اي تحرير …المهم جيش حامي الوطن البطل عبدافع عن الوطن وبالحق سوف ينتصر وانشالله مليون برميل كل يوم على كل من ساعد الخونة وشجعهم عاى تدمير سورية واﻻن يدمرون المناطق السالمة بقزائف مثل المطر على المدنيين وهذا اكبر دليل على انهم مجرمين وﻻ يهمهم سوى مصالحهم وهم يتدابون ويعالجون بافضل مشافي اسرائيل لهذة الساعة …
يعني قلنا العقل زينه ما سمعتو يعني هوي بيناتن شو بدو يقول النظام حلو وكلو تمام الله يرجع الأمن والسلام والعقول لأصحابها