خرج مفتي الجمهورية الشيخ محمد رشيد قباني من جامع الخاشقجي بحماية فرع المعلومات بعدما كان قد حوصر داخل الجامع عقب حضوره مراسم تشييع الشهيد محمد الشعار.
وتوجه بآلية عسكرية الى دار الافتاء فيما تم رشق الآلية لدى مغادرتها بالاحذية.
وكان عدد من الشبان قد اعترضوا على وجود المفتي قباني خلال مراسم تشييع الشهيد محمد الشعار ما أدى إلى حصول إشكال داخل المسجد.
وقد أم المصلين عضو هيئة العلماء المسلمين الشيخ احمد العمري الذي القى كلمة بعد صلاة الجنازة قال فيها: “الطائفة السنية مستهدفة بقياداتها ورموزها وامنييها من قبل النظام البعثي وحزب الله”.
وأفادت بعض المعلومات عن إصابة مصور صحيفة “المستقبل” خلال التدافع أمام الجامع اثناء اخراج المفتي.
وبعد الحادث الذي وقع داخل الجامع، انتقلت التعازي بالشهيد محمد الشعار من مسجد الخاشقجي الى عائشة بكار.
يا أهل الاسلام النائمين هل تعلمون أن ما قاله المالكي قبل أيام عن كربلاء قيل قبله,والارهاب يعني أهل الاسلام عندهم,واليكم الدليل (قال الخميني للدكتور حسين الموسوي كما في كتاب كشف الاسرار لحسين الموسوي : سيد حسين آن الآوان لتنفيذ وصايا الائمة صلوات الله عليهم، سنسفك دماء النواصب ويعني أهل السنّة، نقتل أبنائهم ونستحي نساءهم ولن نترك أحداً منهم يفلت من العقاب وستكون أموالهم خالصة لشيعة أهل البيت، وسنمحوا مكة والمدينة من وجه الأرض لأن هاتيين المدينتين صارتا معقل الوهابيين، ولابد أن تكون كربلاء أرض الله المباركة المقدسة قبلة للناس في الصلاة وسنحقق بذلك حلم الأئمة، لقد قامت دولتنا يعني ايران التي جاهدنا سنوات طويلة من أجل إقامتها وما بقى إلا التنفيذ)
لا يجوز معاملة الرموز الدينية هكذا
هو أصبح إنسان مكروه نتيجة سياساته الخاطئة
صلاة تحولت الى تجمع للبهائم, صلاة غايتها التكفير والتنفير والتحقير, صلاة يمقتها الله ورسوله والمؤمنون, صلاة يفرح بها العدو الصهيوني, وقد ينادي بعد هذا اليوم ( حي على الصلاة ) ( حي على الفتنة ) (قد قامت الصلاة قد قامت الصلاة ) .
فبدل الصلاة على الميت, والوقوف في خشوع امام حالة الموت والتكبير, كانت صيحات الشتائم تعلو على كل الاصوات, وبدل إن يكون الامام داعية للوحدة الاسلامية ونبذ الفتنة, نراه يؤم الشتائم ليكون إماما لها يسود وجهه بها امام الله.
كلك ذوق
المفتي أنسان محترم و عاقل ،،الله يكون بعونك يا قباني