بثت وسائل إعلام رسمية ومقربة من النظام السوري صورا قالت إنها لجنود تابعين للنظام استطاعوا الوصول إلى مناطق سيطرة النظام بعد فرارهم من مستشفى جسر الشغور في إدلب، بينما تواصل قوات المعارضة ملاحقتها للقوات المنسحبة من المستشفى وتؤكد استعدادها للسيطرة على كامل المحافظة.
https://www.youtube.com/watch?v=TESdmGGk830
وعرض التلفزيون السوري الرسمي ومواقع مقربة من النظام اليوم السبت تسجيلا مصورا لمن قالوا إنهم عشرات من جنود جيش النظام أثناء وصولهم إلى مدينة اللاذقية الساحلية التي تعد من معاقل النظام.
وقالت قناة الإخبارية السورية إن طيران النظام استطاع تأمين طريق آمن لجنوده لمغادرتهم المستشفى، وإن دفعة أولى وصلت إلى محافظة اللاذقية. كما عرضت استقبال الجنود في مظاهر احتفالية، بينما تحدث بعض الجنود عن خروجهم منتصرين.
وكان عشرات من جنود النظام قُتلوا أثناء محاولتهم الفرار من مستشفى جسر الشغور مؤخرا بعد حصار من قبل جيش الفتح دام قرابة الشهر، حيث كان المستشفى قد تحول إلى ثكنة عسكرية تؤوي نحو 250 جنديا وضابطا.
وتواصل قوات المعارضة ملاحقتها لقوات النظام المنسحبة من المستشفى، كما بث “جيش الفتح” عدة تسجيلات على الإنترنت قال إنها لجنود تم أسرهم بعد خروجهم من المستشفى، مؤكدا أنه تمكن من أسر العشرات.
كما تواصل قوات المعارضة عملياتها للسيطرة على ما تبقى من محافظة إدلب، حيث يقول قائد ميداني في جبهة أحرار الشام يدعى أبو أحمد إن “جيش الفتح” وضع نقاطا عسكرية قريبة من مدينة أريحا التي تعد آخر معاقل النظام السوري في ريف إدلب، استعداداً لعملية عسكرية كبيرة تمكن الجبهة من السيطرة عليها بشكل كامل.
العسكرى دائما مغلوب على أمره يضحى بنفسه من أجل غيره بعذر الدفاع عن الوطن وبالاخير إما يقتلك رئيسك فى حرب لا قيمة لها ! أو يقتلك النظام الجديد بعد سقوط النظام الذى كنت تدافع عنه !
يعنى العسكرى بكل الحالات ضحيه لما هو موجود أو ما هو قادم ؟
هؤلاء يقتلون شعبهم
نفس السيناريو لو كان للمعارضة كان تغير العنوان وصار : “الناجين ” بدلاً من “الفارين”
القصة مو قصة خوف ع الشعب السوري ولا شي، القصة قصة مصالح وتكتلات وبس
السلاح إذا اُستخدم ضد المعارضة بيكون اسمه مجزرة ونفس السلاح إذا اُستخدم ضد الجيش السوري بيصير اسمه انتصار
وبالأخير الشعب السوري عم ياكلها من الجهتين وتُجار الحرب هم وحدهم المستفيدون مما يحصل.
فعلا ابطال حامل صورة القائد المفدى من جسر الشغور الى اللاذقية لأخذ الصور وللعلم مانقتل من مستشفى جسر الشغور الا 10 افراد حسب المقابلة مع المناضل شريف شحادة بالامس مع قناة الجزيرة
باختصار المقابلة لتبرير الهروب من جسر الشغور بحجة العلاج وترك المساكين البقية يقتلون والغريب انه كان هناك رتب عسكرية اعلى من العقيد ولم يتصل بها الرئيس ….ممكن رايكم ماكان معهم تلفون والا لسبب تاني
الحقيقة أنو الاعلام السوري عم يحتفل على جثث جنوده .. لأنو ببساطة لا قيمة لهؤلاء الجنود عندو وعند النظام .. كلنا شفنا الفيديوهات اللي انتشرت يوم امس عن قتلى جيش النظام الفارين من المشفى .. وبلغ عددهم متل ما شفنا بالفيديو 110 قتيل .. هدول النظام واعلام النظام أغفل ذكرهم تماماً وعم يحاول يطمس أي خبر عنهم وعم يحتفل فوق جثثهم بس في سبيل انو يطلع رئيسهم بمظهر المنتصر واللي وعد ووفا .. والحقيقة أنو جنوده بالمشفى أغلبهم بين قتيل واسير متل ما شفنا بالفديو وبامكان تشوفوه على اليوتيوب
بس لما منقول المؤيدين أغبى ما خلق الله ما حدا بيصدق وكمثال المؤيدة أعلاه اللي عم تقارن بين قتلى الجيش وقتلى المدنيين ..
المجزرة هي لما يتم قصف الأطفال والنساء .. المجزرة هي لما يتم قصف الاسواق عن سابق اصرار وتصميم وبالعمد .. المجزرة لما يتم استهداف المدن ببراميل وبصواريخ سكود وهدم البيوت في رؤوس أهلها ..هاي المجازر كلها ما بيشوفها وبيشوفوا قتلى جيش حاملين سلاح وعم يقاتلوا وقتلوا على الجبهات ..صار المدني الآمن اللي قاعد بمحله أو دكانه عم يكــــــــسب رزقه ورزق أولاده متل الجندي اللي عم يقاتل على الجبهة واللي حامل سلاح عند هالبشر ؟!!!!! ..