أظهر شريط فيديو تم تناقله عبر مواقع التواصل الاجتماعي ردة فعل محلل سياسي سوري خلال وقوع انفجاري دمشق أمس مباشرة على الهواء. الضيف كان يسترسل في تحليله عبر شاشة قناة الاتجاه العراقية مدافعاً عن النظام السوري وموجهاً سهامه نحو خصومه، حين وقع الانفجار الاول واربكه، لكنه استمر بالحديث الى ان دوى الانفجار الثاني، فظهرت ملامح الخوف على وجهه وفضل الانسحاب من الستوديو. الشريط تمت مشاركته في شكل كبير من قبل معارضي النظام السوري.
انفجارا دمشق مباشرة على الهواء
ماذا تقول أنت؟
يعني شو بدكم ياه يعمل يقوم يرقص ويغني
طبعآ اي شخص سيحصل امامه نفجار سيرتبك لا شعوريآ وستبدو عليه ملامح الخوف والأرتباك
هو اي واحد سوف ينصدم حقيقتاً، لكنه لم يبالي الاول!!
و لكن لماذا كان يقول نحن صامدين؟!!
و في التفجير الثاني لم يصمد، يعني حتى الشجاعة يبالغون فيها و يتحايلون عليها بالكذب!!
اي شجاعه عم تحكي عنها يستنى لحد مابيصير بخبر كان الشجاعة لما يواجه الموت وهو حامل سلاحه مو واقف ورا انفجارات وبدك ياه يصمد الله يعين هاالشعب ويخلص أزمته امين
اول مره طلع الإنفجار صمد ونحن صامدون ههههههههههههههه وثاني مره هرب يا هيك يكون الصمود يا بلا ههههههههههه كلام مستهلك بكل شي الكلام سهل والفعل صعب
(طبعآ اي شخص سيحصل امامه إنفجار سيرتبك لا شعوريآ وستبدو عليه ملامح الخوف والأرتباك) شو بيكون صاير برئيس الثمود والتثدي تحت الارض ولا عالبواخر الروسيه واخره يا فاخره
فلسطنيون سوريا معناة لاتنتهي …
يحزنني زوجه في 26من العمر وام لتوئمين صغرين في ثانية من العمر هربو من القتل والدمار والاعتقالات و السجون ليعتقلو في مصر في منطقة البحير مع الشخاص كانو يتمنون مثل هذه الام حياة كريمة امنة لاطفالهم ولكن وللاسف ما وجدوه هو المرض والغرق والتعب في السجون المصريه حولنا مناشدة السفرات السويدية والالمانية وهيئى الامم المتحدة لنظر في حالتها وحالت من معها ونحن الان نناشد حقوف الطفل والانسان للنظر في اوضاع هؤلاء المساكين الموجدين في السجون المصرية وننشدهم ونناشد جمعيات الانسانية والنوايا الحسنة للنظر في موضوع فلسطنون سوريا فقد حصرو في مخيم اليرموك ليموت من الجوع و الذين فرو الى مصر اما ذلتهم المعيشة وفقر الحال او خاطرو بانفسم ليلقو بنفسهم في البحر اما ليموتو وهؤلاء عليهم الرحمة فهم شهداء ماتو غرقا او ليسجنو في السجون المصريه ليموتو من الامراض والاوبئة … و اني اناشد اصحاب الضمائر الحية ومن بقية لديهم القليل من الدين فهم حتى لم يحترمو حرمة المرءة على الرجل فحتى انهم وضعوهم مع بعضهم لذالك اناشد شيوخ المسلمين عامه و شيوخ مصر خاصة للتدخل لحل مشكلة الفلسطنيون السوريون المو جدين في السجون المصرية. ..
اقشعر جسمي من منظر الانفجار !!! الله يعينكم ويساعدكم ويحفظكم من كل شر ايها الشعب السوري المسكين الصبور الشريف .. الى متى يارب يبقى الشعب السوري والعراقي في هذا العذاب المستمر ليل مع نهار..نطلب من الرحمن ان تنتهي هذه الحروب باسرع وقت كفاية قتل و خوف ودمار.. آمين يارب