يقوم المتمردون السوريون في حلب بتدريب وتجنيد مراهقين وقاصرين عبروا عن نيتهم “الالتحاق بإخوتهم الأكبر وآبائهم لـمواجهة جيش الرئيس السوري بشار الأسد”.
هذا وتظهر الصور التي حصلت عليها “روسيا اليوم” مراهقين وقاصرين سوريين في حلب قالوا إنهم “يشعرون بالملل في المنزل وعبروا عن رغبتهم “بالالتحاق بإخوتهم الأكبر وآبائهم لـمواجهة جيش الرئيس السوري بشار الأسد”.
يذكر أن تدريب وتجنيد القاصرين يعتبر تجاوزا للقوانين والأعراف الدولية التي تحرم إشراك الأطفال في أعمال القتال.
وفي النهاية سيموت معظم اهل الريف الحلبى في هذه الفتنة التى يستعمل فيها البسطاء من الشعب السورى كوقود لا أكثر لتدمير بلادهم …………………الجزائر
وهل قتل الأطفال من قبل النظام النجس لا يخالف القوانين الدولية
ومن سيمنع ابن قتل أباه او امه او اعتدي على عرضه من ان يحمل السلاح ويحارب المجرمين ومن سيضمن حياته او حياة أهله عندما يهجم حثالة النظام على ريف او قريه او حي .
بارك الله بكل شاب يحمل السلاح للدفاع عن كرامته وأهله وعرضه
كمان يا ابو عمر جيش الوطني سوري عندوامهات تبكي عليهم وعندهم اطفال تيتمو بدك تحكي على الاطفال والابرياء ما تنسى انو سوريا كلها عم تبكي والضحيه هيي سوريا بكل اطيافها موت سرق الجميع فرحتهم
يعني انت بتوافقي على انه من بدأ بإطلاق النار في سوريا يجب ان يزول ويحاسب لأنه سبب كل هذه المآسي ام ان النظام يحق له قتل من يشاء واعتقال من يشاء وعيب ان نقول له يا محلى الكحل بعيونك شلون بدك احسبيها بس كوني عادله . اما من ناحية الجيش الوطني فهذه أكذوبة ضحكوا علينا فيها من أيام الإعدادية ، هذا الجيش هو مو جيش النظام فقط بل هو جيش العائلة الأسدية ومهمته الدفاع عن مصالحها وخير دليل هو إطلاق سراح حوالي ال٢٠٠٠ معتقل مقابل ٤٨ جحش إيراني فعند تبادل الأسرى كل فريق يطلق سراح المعتقلين والأسرى من الأعداء وهذا ما حصل بالفعل لقد أطلق جيشنا الحر ٤٨ عدو إيراني وانظري الى الطرف الآخر من أطلق كلهم أبنائنا وأخواننا اعتقلوا فقط لأن النظام يريد اعتقلهم ظلما وعدوانا ويعتبرهم أعدائه.