العربية- في ميدان رابعة العدوية معتصمون في إقامة مفتوحة، وحياة تبدو مستقرة.. انتظاراً لعودة رئيسهم المعزول.
رصدت عدسات المصورين الذين سُمح لهم بدخول اعتصام رابعة العدوية والعدسة الخاصة للقوات المسلحة حياة معتصمي رابعة العدوية.. من أماكن للتدريب، وقنوات البث المسروقة وشوارع لنشر الملابس المغسولة، وغيرها من تفاصيل الحياة اليومية التي تدل على أن إقامة المعتصمين ستطول.
وتبدو ساحة الاعتصام عالماً بعيداً عن الواقع، سكانه في عزلة عن العاصمة، حيث أصبح اعتصام رابعة العدوية أشبه بمدينة افتراضية لأنصار الإخوان والمقر الرئيس لقادتها.
فخلف سياج الاعتصام مركز قيادة تأمر وتموّل وتعاقب وتخاطب.. ولا صوت يصل المعتصمين غير صوت القيادة.
وخلف السواتر الرملية المدينة التي لا يدخلها سوى مَنْ يُسمح لهم من مصورين ومتطوعين، يحتشد مؤيدون للإخوان ومتعاطفون مع قضيتهم.
ورصدت الكاميرات أماكن لتدريب المعتصمين على فنون القتال، ومطابخ لإعداد إفطار للصائمين من الإخوان.
وإلى جانب إطعام البطون بوجبات مدعومة أو مجانية، يعمد الإخوان الى “إطعام العقول بالوعد بالجنة”، حيث أوهمت قيادات الإخوان مؤيديها بأنهم أصبحوا أمام خيارين: إما عودة رئيسهم المعزول أو الشهادة.
يخرب بيت بيتكم يا العربية، انت و ملككم الهرم الي كل يوم يحط ٥ كيلوات من الصبغ الاسود على لحية الذل!!!
لماذا هذا التقرير السخيف، صحيح انتم صهاينة..
ربي انشاء الله يشوف يوم بهذا الملك الهرم و العجوز المكحكح!!!
أتعجب من بعض الناس ..
نفس القناة مع الخنزيرة تجيب أخبار عن سوريا يهللون و يكبرون و يشيدون بها ثم اذا جابت أخبار مصر يلعنو سلسفيل أبوها !!
لان نحن مع الحق يا شيخة، لا يهمنا القناة و ابو القناة!!!
هذه مشكلتكم، تعتقدون نحن الحقانيين مثلكم عليهم عليهم معاهم معاهم!!!
لا، نحن مع الحق بغض النظر من اي مصدر نسمع او نرى الاخبار…
الحمد لله وكلين شاربين ضحكين معتاصمين وابهرو العالم بصمودهم وقوتهم اللي أعطاهم الله سبحانه وتعالى ….. وفي شباب حيزيدو يبهرو العالم وهم شباب الأتراس شباب يجنينوا بموت فيهم الله يقويكم وينصركم على من عداكم …..
أكيد هذا كل تعطيل لمصالح الناس والأسلام عندما حرم الخروج عن الحاكم لم يحرمه عبثا بل تفاديا للذى نراه اليوم في دولنا المتأسلمة لكن معروف ان قناة العربية ضد الاخوان والجزيرة معهم حتى ان الجزيرة فضحت نفسها في اخر تقاريرها وقالت ان ميدان التحرير لا يسع اكثر من نصف مليون شخص هذا اذا كدسوا فوق بعضهم البعض فيما كانت تهلل منذ بداية فتنة 2011 بأن هناك 2 مليون مصرى في الميدان هااها قنوات هزلية سقطت تماما في الفتنة الدائرة في سوريا وشعوب مقهورة تنساق وراء قنوات الفتنة وتخرب بلدانها بأيديها ………………..الجزائر