أعلن رامي عليق, المنشق عن حزب الله, بداية الثورة في لبنان في العاشر من الشهر العاشر الساعة العاشرة صباحا تحت شعار مصالحة, مسامحة, مصافحة.
ولكن الثورة التي اريد لها أن تكون حاشدة انتهت بعشرات قليلة من الشباب لتصبح بحسب بعض المشاركين فيها مجرد ثورة على الذات.
ورغم أن الحشود خذلت عليق وتركته وحيدا في ثورته, اعتلى المنبر ليقول أنه يريد أن يتحدث بصراحة: “نحن بدأنا مع الصراحة وهكذا سنستمرّ، وهكذا سننجح”.
يذكر أن رامي عليق, كاتب لبناني وأستاذ تربية النحل في الجامعة الأميركية في بيروت, تم تجنيده في حزب الله و في عام 1991 انتقل إلى بيروت حيث التحق في الجامعة الأميركية لدراسة الزراعة. وأصبح ممثل للحزب في الجامعة في عام 1992 الى ان استقال في عام 1996.
وقد أثارت ثورة عليق سخرية ناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي حيث كتب احدهم على صفحته: “ثورة ال10 أشخاص ولك جرصت حالك وضحكت العالم عليك….كل هدفك تنشهر وتستلم منصب مهم متل لما كنت بصفوف حزب الله وزحطولك وقتها لما انكشفت ع حقيقتك…. يا عيب الشوم وقال شيعي قال”.
وفي تعليق اخر, قال احدثهم: “متنا من الضحك يا هيك الثورات يا بلا الجماهير كانت لابسة طاقية الإخفاء”.
سجد الشعراوي شكرا لله بعد النكسة و قال الحمدلله اننا لم ننتصر على اسرائيل و من يقودنا شيوعيين
الشيخ رحمه الله لم ينتظر نصر مؤقت يلهب فينا الحماسة و يزيدنا تمسك بالقومية العربية بل اراد نكسة لنقف و نراجع التاريخ و نعود لعزنا الأول و هو الأسلام و لا عز لنا بغيره حتى لو انتصرنا بالقومية فـ مألنا الخسران في النهاية , و انا اعرف ليلة العيد من عصرها مع كامل الأحترام للشعار المطروح اي ثورة تلك التي سيقودها فنان و كيف سيكون الحال لو نجحت ؟ .. و جمعة مباركة على الجميع : )
قد تكون بداية لشي
. يا عيب الشوم وقال شيعي قال”.
تحتى تتأكدو انو كل الاحداث ترتبط ربطا وثيقا بالطائفية يعني اذا شيعي ملازم يكون بثورة ضد شيعة
واذا سني عييب عليه يحكي او ينتقد اي حزب سني مررررررررررررحبا يا ديمقراطيتنا العربية
هاااااااااها هذا الأحمق يعيش على قصص دونكيشوت الطريفة ………………..الجزائر
مسيو كمول شلونك … تركت الك تعليق . بصفحة التصنيف الجيوش .. وعيد سعيد عليك وعلى عائلتك وينعاد عليكم بكل خير وبركة ..