وزع ناشطون عراقيون مشاهد تظهر كيفية إذلال قوات المالكي لأحد الشيوخ المعتقلين، وبحسب الفيديو فإن الشيخ كان قادما من السليمانية، ويرجح أنه تم اعتقاله في ديالى.
ويظهر في الفيديو الذي لم يتسن لـ”العربية” التأكد من مكان وزمان تصويره من طرف مستقل، مجموعة من قوات المالكي يعتدون على شيخ مسن بالضرب والركل والشتائم، من دون أن يبدي الشيخ المعتقل أي مقاومة، ويظهر الشيخ وقد تم تقييده وعصب عينيه بقطعة قماش بيضاء، وتناوب خمسة عناصر من قوات المالكي على ضرب الرجل المسن أثناء وجوده مقيدا داخل إحدى المركبات التابعة لقوات المالكي.
وكانت تقارير حقوقية دولية قد ذكرت أن آلاف المعتقلين في السجون العراقية التي كانت تشرف عليها حكومة المالكي يتعرضون للتعذيب وغيره من أشكال سوء المعاملة.
وأفادت التقارير بأن عددا كبيرا من المعتقلين تعرضوا لاعتقالات تعسفية تصل مدتها لعدة سنوات، دون توجيه أي اتهام أو الخضوع لمحاكمة، في حين تعرض بعضهم للضرب المبرح في سجون سرية للحصول على اعترافات بالإكراه، عدا عن حالات أخرى من الاختفاء القسري.
وتقدر منظمة العفو الدولية عدد معتقلي العراق بنحو 30 ألف محتجز من دون محاكمة، في حين لم توفر السلطات العراقية أية إحصائيات دقيقة بهذا الشأن.
قوات المالكي تعذب المعتقلين بتقطيع ظهورهم بالسكاكين ووضع الملح على الجروح في شمس الظهيرة ، إضافةً للشتائم التي تعلموها في بيئتهم .
.
.
http://www.youtube.com/watch?v=KjCSWd4NxNc&sns=em
لاعجب انحرافاتهم علمتهم التعذيب نفس اسلوب داعش
يغرفان من اخلاق واحده
أسلوب مرفوض تماماً ان كان صحيحا الفيلم ولكن ان كانو منمن يضعون العبوات ويقتلون الناس او من التكفيريين فهم يستاهلون القتل في الساحات اما الناس حتى كل ام او اخت او ابنه فقدت الأب والأخ والابن لسبب طائفي مغيض ترتاح حين ترى ان حقهم لم يذهب هدر ولكن هذه الأساليب مرفوضة يجب ان نجعل النبي محمد دائماً قدوه في تعامله مع الأسرى
نعم يا ام محمد اوىٰيدكي بان اسلوب التعذيب مرفوض تماما هذا في ما يخص الفيديو الثاني المفروض كل ارهابي يقع في ايديهم يبيدوه من خلال رصاصة واحدة في راسه تكفي للقضاء عليهم وهذا ينطبق ايظاً على الشيخ الارهابي ، الله وحده العالم كم من الارواح البريىٰة زهقو هولاء الاوغاد
وما أدراك يا ساحرة أن هذا الشيخ أو هؤلاء قد أزهقوا أرواح، لا تكوني تقرئين النجوم في الليل، روحي ياهذي الله يبعث لك من يريك النجوم في عّز الظهر، لا واثقة خزيت العين من نزاهة جيشكم وعدم تبليه على الناس
وانت منو حتى تقرر انو جيشنا نزيه أو لاء وشلون عرفت هؤلاء أبرياء الا اذا حضرتك داعشي / الله ينصر جيشنا بحق هذه الأيام المباركة راح اصلي الفجر وأدعي لجيشنا الله يقوي ويحفظه من كل شر وأتمنى من كل عراقي يدعي للجيش العراقي الي حامينا
يعني كل من قال كلمة حق صار داعشي عندكم، الجيش الذي يستحق النصر من الله لا يفعل مايفعله هؤلاء الأوغاد، يستقوون على رجل مقيد اليدين ويجرحون اسراهم ويضعون الملح في جروحهم؛؛؛ ..قال الله ً ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما واسيرا ً….نعم وأسيرا …ولا تقولوا داعش تفعل أكثر من هذا فالله ورسوله بريئون من داعش ومن هكذا جيش معاً ….عندما يتعلم جيشك معنى الإنسانية والحق فقد يأتي النصر