سي ان ان -— قال نبيل نعيم، القيادي السابق “بتنظيم الجهاد،” إن بعض الدول التي لم يذكرها خصصت مبلغ مليار دولار لإنشاء الجيش المصري الحر والمنشق عن الجيش المصري، كما هو الحال في سوريا.
وأوضح نعيم في المقابلة التي أجراها على قناة “صدى البلد” أنه تم تكليف شخص يدعى علي قرزاده والمتواجد في تركيا لقيادة هذا الجيش.
وشن نعيم هجوما لاذعا على عدد من الشخصيات التي ساندت جماعة الإخوان المسلمين، ومنهم طارق الزمر، حيث قال: “كانوا مجرد جزم في قدم رجال أمن الدولة ومجموعة من الجرابيع وليس لهم أي لازمة وكذابين.. وكانوا يسبحوا بحمد أمن الدولة.”
وتابع القيادي السابق قائلا: “إن من يقوم بالعمليات الانتحارية عادة ما يكون من التكفيريين، وعادة ما يكون هذا التكفيري جاهل وصغير في السن، حيث من الصعب أن يقوم جهادي بعملية ضد أهل وطنه.”
مصر مستهدفة و منذ زمن بعيد إفهموها بقى ٠٠
يذكرني الوضع هناك بما يلي :
شاب أحب فتاة لكنها لم تكن من نصيبه فيحاول المستحيل لإيذاءها حتى إنه يصل لفكرة رشها بماء النار فيأتيه أحد العقلاء قائلاً : لو تحبها حقاً لا تؤذيها و تمنى لها الخير اتمنى لكل بلداننا العربية محب عاقل
الله يا نهي
كيف طلع معك هذا التشبيه
برافو !
تحياتي !!!!!!
واحد عميل متل حزب الزور شو رح يقول غير الأكاذيب ….وهالمعلومات العظيمة من وين جايبها هالصادق شكله سبق المخابرات بالمعلومات …لو الإخوان بدهم يعملوا جيش حر وعنف ما كانوا استنوا 6 شهور من بعد الإنقلاب وسجن أغلب قياداتهم وقتل كثير منهم وهم عم يتظاهروا …كانتوا التجأوا للعنف من الأول