نشرت قناة العربية لحظة وقوع انفجار كنيسة مار جرجس في مدينة طنطا شمال القاهرة، قبل ظهر اليوم الأحد، والذي راح ضحيته 21 شخص على الأقل.

وبحسب مصدر أمني نقلت عنه قناة “الحدث” أن عبوة ناسفة وضعت تحت مقعد في الكنيسة سببت الانفجار.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. يا بلد المخابرات والهجان!!!!
    معروف هالاسبوعين مناسبات دينية عدة!!!! ولم تؤمنوا سلامة او أمن الأماكن الدينية !!!!…انو بعد الحادث شددوا الحواجز الأمنية هنا وهناك…
    لا حول ولا قوة الا بالله…

  2. انقلاب علي الاسلاميين وعملت.. تفويض وأخدت.. مظاهرات ومنعت.. ثوار واعتقلت وقتلت.. لا قدرت تأكل الشعب ولا حتى تحميهم
    ربنا يخلصمنك يا أخي
    كرهتنا في عيشتنا لا عارف تاكلنا ولا عارف تحمينا

  3. مظاهرات حاشدة في اسكندرية والامن يفرقها بالغاز
    مسيحيين ومسلمين بيقولوا ارحل خربتها
    لن تجدها علي قنواته المؤيدة
    ارررررحل يا فاشل

  4. y2sna mn hadavaw hady elakhbar ayam ela3iad
    BELA3YAD FI 3LA TOUL ELWAQT IRHAB WTAFJIR WLESH BAS ELKNA2ES
    MAFI MSI7I WLA YAHOUDY WLA BOUZY YRHBNA
    BAS ELMUSLMIN DAIMN YFJROU WYQTLOU BWA7SHIA SH3BNA ELMSI7I ELMUSALM YSSALI BELKNISA MAM3OU ASL7A LLDF3 HWA MUSALM
    LESH DAIMN TFJROUNA W KNA2SNA
    7ram 3lekon entou yalli tnfzou w tdrsou mn shuhur t3lmtom kif w mata belwqt nasfou mn twajd msi7iin dakhl elknisa
    aLLA YASM7KON W NWR 3QOULN MN ELZLAM

  5. من يدعي ان السيسي فشل في ادارة الدولة المصرية واهم او هو من فلول الأخوان … الذي يحصل الآن هو محاولة خلق للفوضى من اجل تأليب المسيحيين و غيرهم ليوصلوا رسالة مفادها “اردتم السيسي و رفضتم حكم الأخوان فخذوا نتائج ما اردتم” … قد يغضب بعض الأقباط كنتيجة طبيعية كرد فعل و لكن في النهاية لا يصح الا الصحيح و غالبية المثقفين و الواعين من الشعب المصري واقفين خلف السيسي و الأرهاب ليس مقصورا على مصر … الأرهاب يحصل في كل العالم و القوات الأمنية مهما تطورت لا تقدر ان تفتش كل انسان خصوصا و ان قذارة بعض هؤلاء الأرهابيين وصلت الى ان يحشر في مؤخرته اصبع مادة متفجرة اذا لزم الأمر … محاربة هؤلاء يتم عن طريق محاربة الفكر الذي يغسل لهم ادمغتهم و السيسي بفطنته شخص هذا الأمر و عبر اكثر من مرة على تصميمه اغيير الخطاب الديني الذي ينشر هذا البلاء في العالم.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *