وصلت أصوات الشباب اللبنانيين الذين نزلوا الى وسط العاصمة اللبنانية بيروت للاعتصام احتجاجًا على استمرار أزمة النفايات الى احد الوزراء ومنه الى الحكومة وكافة أجهزة الدولة.
الطريقة التي وصلت بها عنيفة، والوزير الذي أجبر على سماعها هو وزير الشؤون الاجتماعية رشيد درباس الذي صودف مرور سيارته أثناء وصول المعتصمين، فهاجمه البعض منهم وبدأوا بشتمه ورشق سيارته بالنفايات.
وعما حصل شرح الوزير في اتصال مع صحيفة “النهار” قائلاً: ” تفاجأت بالهجوم على السيارة وتطويقها، لم يكن معي مرافقة او مواكبة، فقط سائق السيارة ومرافق واحد نزل ليحمي السيارة التي بدأ المتظاهرون يضربونها بالعصي والنفايات بالاضافة الى توجيه الشتائم لي”.
وفي وقت لاحق، أفيد عن توقيف القوى الأمنية الناشط طارق الملاح، فيما أطلق رفاقه ومناصروه حملة على وسائل التواصل الاجتماعي لاطلاق سراحه محتجين على ما اسموه “استخدام وزير نفوذه لملاحقة ناشط”.
وجب ذلك
وعليكم بجميع الوزارء ان أمكن
وامام بيوتهم (بركتا يحسوا بولاد الناس يلي عّم تتسمم …الفترة الاخيرة )
وللامانة ما عاد فينا نقول الحق عالشعب يلي انتخب يوماً ما النواب مقابل كم ١٠٠$
بما ان تأجيل الانتخاب مستمر وما في ريس للبلاد .
والمشكلة اذا بدو الشعب يثور (رح يدخل ما هب ودب الى الداخل (بكفي شو عّم يحصل )ورح ينقلب السحر عالساحر وتتحول ثورة الى ارهاب .،.
لذلك خلوا الأمور لبنانية خالصة (وهبلوها على المسؤولين وخلوها ثورة نفايات
اكيد (لا تعميم )انتخب الشعب …..منهم وليس شعبنا كله
لا احد مرتاح وطالما حزب اللات بلبنان لبنان من ازمه لاخرى