تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، الجمعة، فيديو لمسن فلسطيني يحمي المتظاهرين المتضامنين مع غزة في مدينة الخليل بالضفة الغربية بجسده من رصاصات الجنود الإسرائيليين رافعًا في وجههم مجسمًا لصاروخ «إم 75»لمنعهم من إصابة المتظاهرين.
ويبدو المسن في الفيديو وهو يتقدم صفوف المحتجين، حاملاً لمجسم لصاروخ مرتدياً الزي المحلي الفلسطيني، ويسير تجاه جنود الاحتلال الإسرائيلي، صائحاً فيهم: «الله أكبر.. الله أكبر»، وعندما هدده الجنود بإطلاق النار عليه لم يتراجع، وظلّ واقفاً أمامهم، وعندما أقدم جنديٌ منهم على توجيه رصاص أسلحتهم صوب المتظاهرين وقف في وجهه وتصدى بجسده أمام السلاح الإسرائيلي مفتدياً رفاقه المحتجين، ومنع الجندي من إطلاق الرصاص صوب المتظاهرين.
ويظهر الفيديو جنود الاحتلال وهم يطلقون النار عدة مرات بين قدمي المسن وبجواره سعيًا منهم لإرغامه على العودة، إلا أنه نجح في التصدي لرصاصهم ليتوجه لإحدى الكاميرات بعدها قال الرجل محيياً صمود غزة: «غزة الصمود.. غزة الأبطال.. غزة الثورة.. غزة الغضب.. غزة النصر.. دماؤنا ليست أثمن وأغلى من دماء أطفال غزة ولا مقاومة غزة.. نحن فداك يا غزة.. كلنا معك يا غزة.. لا تراهني على الشعوب العربية.. فقولي لهم: ناموا نومة هنية.. بس إحنا يا الفلسطينية لا نهاب البارودة ولا المدفعية» وأضاف: «كلنا معك يا غزة».
واندلعت مواجهات عنيفة، يوم الحمعة، في عدة مناطق في الضفة عقب اعتداء الجنود الإسرائيليين على مظاهرات حاشدة في الخليل ومدن أخرى بالضفة الغربية متضامنة مع قطاع غزة ومنددة بالعدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع، ما أسفر عن استشهاد فلسطينيين اثنين وإصابة آخرين.
الله محيي اهل الخليل
الله ينصركم ويقويكم يا رب يا رب .
الله محي اصلك قهرت العدو بصمودك.
العار والدل للصهيون و الحكام .
.اللهم نصرا” قريبا” مبينا” لأخواننا في سوريا وفلسطين
والمستضعفين في كل مكان اللهم أنصرهم
أجبر كسرهم تقبل شهدائهم ثبت أقدامهم آنس وحشتهم عجل فرجهم.الله ينصركم ويقويكم يا رب يا رب
اول شي بارك الله في الحجي المسن
ثاني شي الطلقات ليس برصاص، يعني المبالغة ليس بجيدة حتى لعدونا بحجت التعاطف لان نموت على كل واحد يتعاطف معنا، مع انها بديهية الانسان!!!
ثالث شي لو كان هذا يتصدى للجنود الاسد، يا تراى كان يكون نفس المعادلة؟؟
الحمدلله لسى فيه رجال في الامة !
احيانا اغضب كثيرا ل خذولنا و تآمرنا على فلسطين سواء مباشرة (كاقامة علاقات دبلوماسية مع العدو و غلق رفح و محاصرة غزة و اغتيال و اعتقال و الوشاية بالمقاومة و التضييق عليها) او غير مباشرة بصموت الشعوب العربية حتى مسيراتهم ليست مليونية كفاية
لهذا احيانا يصيبني الجهل (أجهل ,, نفس الجنون الذي ركب عقلي عندما احتُــلّت العراق) و احدث نفسي: يجب على كل الفلسطينيين المغادرة و طلب اللجوء لأي بلد و اتركوا اسرائيل تزحف على كلابها و يأتي دورهم الواحد تلو الآخر ,,, لأن هاته الكلاب الحاكمة لم تكتفي بالتآمر عليكم بل و يتاجرون بقضيتكم
الله محي أصلك
ربنا ينزل رحمته على كل فلسطين أمين
وناموا نومة هينة. بس إحنا يا الفلسطينية لا تهاب البارودة ولا المدفعية
الله محييك يا شيخ ويطول بعمرك …انتوا الرجال بحق وفلسطين رح تتحرر على إيدين الأبطال والمجاهدين والرجال أمثالكم …لكن العرب يا أسفاه صار كتير منهم أشباه رجال خاصة حكامهم المخانيث اللي حتى ما بيتشبهوا للرجال إلا بالإسم ….الله ينصركم ويثبتكم انتوا الوحيدين اللي لسه عم تحيوا فينا الأمل انه لسه فيه خير بالعرب …شبابنا ما عاد فاضي غير للرقص والحفلات والتفاهات اللي عم يشغلوه فيها!
فلنكن واقعيين، تصرف هذا الشيخ غير كاف لإنقاذ فلسطين !
هذه الصور من ستين سنة و هي تتكرر و بنفس الأسلوب:
• صورة لعجوز أو شيخ يبكيان
• صورة طفل صغير حامل حجرا و يقذفه في وجه دبابة إسرائيلية
• صورة لامرأة تحمل رضيعا صغيرا تقف أمام جندي إسرائيلي و هو ينهرها و يسقطها أرضا
• صورة شاب ملثم بكوفية و الجنود الإسرائيليين يسحبونه لاعتقاله و أمه تحاول منعهم و هي تصرخ
• صورة فتاة تبكي و هي تستعطف جنود إسرائيل إطلاق سراح والدها ووووووووو
ستون سنة و أنتم تسوقون نفس الصور للعالم.. هل هذا العالم أعمى لهذه الدرجة؟؟؟؟؟ !!!!!!! ألهذه الدرجة لا يراكم و يرى معاناتكم؟؟؟ !!!!!
ستردون علي بأن فعله هذا هو أقصى ما يملك، و أنه بطل و شجاع لأنه تحدى رصاص الجنود الإسرائيليين. !
و لكن لازم تعرفوا بأن مثل هذه الصور لن تغير شيئا من الواقع المر ! و لن تزعزع إسرائيل عن جبروتها !
فوقوااااااااااااااااااااااا بقى يا عرب وجعتم قلبي معكم.. و نشفتوا ريقي.. !
العالم مصالح.. !و العالم للأسف صارت مصلحته مع إسرائيل ، و رؤوس أموال إسرائيل و نفوذها الذين بواسطتهم تحرك العالم و تديره كما تشاء.. ! إسرائيل تعرف “من أين تؤكل الكتف” .. و تتقن جيدا كيفية كسب ود العالم لكي يكون في صفها و تدري كيف و متى تسكته ! افعلوا مثلها و اعلموا كيف تجعلون العالم في صفكم .. اعملوا على جعل العالم يحترمكم بقوة اقتصادكم و ديمقراطيتكم و تحضركم .. و لكن للأسف أنتم غير مستعدين لتكونوا ديمقراطيين ! حتى أموالكم يا عرب ما أفادت الأمة في شيء: قسم منها راح في شراء أسلحة تخزن في المخازن إلى أن تصدأ أما الباقي فيصرف في المهرجانات الغنائية !
و اعلموا أن البلاد اللاتينية اللي عاملة حالها تساند قضية فلسطين مثل البرازيل و بوليفيا و فنزويلا و غيرها كلها فاتحة سفارات إسرائيلية.. و حتى إن طردت السفير هذا اليوم تعيده اليوم التالي ! يا عرب أدمنتم البكاء على الأطلال .. و تعشقون دور ”المكلوم المقهور” .. ! فوقوا لنفسكم… فالمؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف يـــــا أولي الألباب.. ! اللهـم إني بلغــــــت اللهم فاشهـــــــد .. !
قلة الشهامة والرجولة بهذا الزمان
لذالك نفرح من نشوف شخص بشهامة هذا الرجل المسن
ربي يطول بعمرة