بالفيديو.. مشاهد مرعبة حول الانتهاكات بالموصل

يوم فر الجرذان حفاة عراة وعددهم بعشرات الالاف امام بضع مئات من اسود دولة الاسلام
والحرب كر وفر والحرب سجال والعاقبة للمتقين …وجند دولة الاسلام هم المتقون
والمرتزقة وسكاري حشد لم يسمعوا بكلمة التقوى!

الى اشكال
ابي لهب وامراته حمالة الحطب
بين مذمم ابي لهب وامراته حمالة الحطب
وبين داعش،وبين من ارتضوا ان يكونوا للكفر مطية او ذنب
…………….
كان ابو لهب وامراته حمالة الحطب يسمون رسول الله عليه السلام مذمما من شدة حقدهم على الاسلام،فتوعدهم الله بجهنم ذات اللهب .
ويستعمل الكفار والمنافقون الان اسم داعش بدل اسم الدولة الاسلامية سخرية منها،كما سخروا من رسول الله في رسومهم الكاريكاتيرية،وكما سخر الكفار الاوائل من سيدنا محمد عليه السلام واسموه مذمم!
“دعا فرانشيسكو مارتينيز،وزير الدولة الإسباني المكلف بالأمن،وسائل الإعلام إلى استخدام تعبير “داعش” بدلاً من “الدولة الإسلامية”،لأنها “مهينة للعدو”.
تعليق :اذا كانت داعش عدوة للاسبان الذين سبقوا ان ابادوا الاسلام..فهل هي صديقة للمسلمين الان ؟اسالوا نفسكم هذا السؤال ؟
مضيفاً ولهذا “أطلب منكم جميعاً، خبراء وإعلاميين، التعاون والتوقف عن تسميتهم بالدولة الإسلامية،وإنما تسميتهم بما هم عليه (داعش)”.
واقول:هل يعقل ان يكون مسلم عاقل من ينصاع لاوامر ابن الكافرة عدو الاسلام هذا ؟!
اقسم بالله لا ينصاع لهذه الاشكال الا منافق،لان المنافقين اخوان للكفار بنص القران !
واختارت الحكومة الفرنسية كذلك تسمية “داعش”،كما تفادى الرئيس الأمريكي، باراك أوباما،مؤخراً استخدام اسم “الدولة الإسلامية”،واستخدم الأحرف الأولى لاسم التنظيم القديم بالإنجليزية.
وعليه فان من روجوا لاستعمال داعش بدل الدولة الاسلامية هم الكفار،فهل يعقل ان يكون المسلم مطية للكفار ينفذ اوامرهم ويردد كلامهم ؟!
ونحن نقول لمن يسمي دولة الاسلام باسم داعش سخرية منها كما يسخر منها كل اعداء الاسلام من الكفار والمنافقين والساقطين والسكيرين والعاهرين ..انتظروا جهنم في الدنيا على ايدي جند دولة الاسلام في الدنيا،وان هلكتم قبل هذا فان جهنم بانتظاركم ان شاء الله .
ووالله ليتمن الله هذا الامر هذا تدخل كل الجرابيع المنافقة التي تتظاهر بالاسلام /وتعادي دولة الاسلام/في نفس الوقت في حجورها صاغرة،كما دخل ابن سلول وطغمته باذن الله !!!

الى الاخت الموصلية
ساعدي اهلك على الخروج من الموصل وعليك بالدعاء للبقية ولا تنخدعي بالشعارات التي يطلقها الروافض من بغداد فهم لا يملكون قرارهم بل هم مطايا للمجوس وقد صرح المجوسي سليماني ابن الـ **** قبل اقل من اسبوع بأن جيش العراق في طريقه لأن يصبح جيشا عقائديا ، يقصد مثل ” داعش ” ولكي ان تتخيلي كم سيقتل هذا الجيش العقائدي من المدنين بحجة انهم دواعش .