قال مفتي العراق، رافع الرفاعي، في تصريحات لقناة «العربية الحدث»، مساء الثلاثاء، إن ما يقوم به جنود حكومة نوري المالكي في السجون «ندى له الجبين»، فهم يغتصبون الرجال والنساء على حد سواء، وهناك إعدامات من غير جريرة وقتل في السجون ورمي الجثث على قارعة الطرقات.
وأضاف: «وسط ما جرى علينا من اعتداء وانتهاك للحرمات ناشدنا المرجعية لطلب وقف ذلك، طلبنا منهم نصح الحكومة لوقف انتهاكاتهم ضد السنة».
وقال «الرفاعي»: إن دعوة «السيستاني» لـ «الجهاد الكفائي» هي دعوة طائفية، أسأل السيستاني: أين فتواه حينما احتُلت العراق؟.. دعوة القتال هذه طائفية، ولن نرضى بأن يكون العراق حديقة خلفية لإيران»، وأضاف أنه اتصل بشيوخ شيعة أكدوا له أن هذه الدعوة جاءت تحت ضغوط إيرانية.
ووصف حكومة «المالكي» بأنها حكومة طائفية بامتياز.
وختم مفتي العراق حديثه قائلاً: «إن المظلومين إذا تحركوا قالوا عنهم داعش وإرهابيون، ولسنا على صلة لا بالقاعدة أو داعش، أو حتى الإرهابيين».
مفتى العراق: لمالكى موظق لايران وجنوده تغتصبون الرجال والنساء
ماذا تقول أنت؟
الهالكي موظف لإيران …هيك عطيته أكبر من حجمه يا شيخ هو أجير بكعكة أو فيك تقول عميل الهم أو كلبهم لأنه أفعاله بالعراق التي يندا لها الجبين من سنيين من قتل وتخريب ونهب وفساد ما بيعملها إلا عميل أو كلب مدربينه أسياده وأطلقوه على العراقيين حتى يخلصوا تارهم منهم و يخربوا العراق
أما السيستاني ما بيطلق نداءه للجهاد إلا ضد المسلمين السنة لكن أمريكا حتى لو دخلت تحتل العراق فلا يجب محاربتها بالعكس يجب الترحيب فيها ومهادنتها …لهيك سلمت العراق لأتباعه قبل ما تطلع منه عرفان بالجميل !
نور ..
كلامك كثير حلو وهو الواقع الذي يسير عليه الهالكي الخائن الذي رسمه له اتباع المجوس الايرانيين لتحطيم العراق والعراقيين
إذن هي ثورة ضد الظلم والتمييز الطائفي بحق العراقيين .. وداعش جاهزة لتشويهها وجعل الهجوم ينصب عليها لا على المسبب الحقيقي وهو المالكي وظلمه وعنصريته واقصائه لشريحة كبيرة من العراقيين ..وليصبح المالكي محارب الارهاب ومخلص العراقيين من الارهابيين .. كيف لا تريدون أن أقتنع أن داعش تخدم أجندة ايرانية بكل جدارة ..؟!