تقدم عدد من المحامين إلى القضاء اللبناني بدعوى ضد وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، بطلب من اللبناني زهير الحجيري. هذا الأخير فقد 5 من أطفاله دفعة واحدة، جراء قصف نفذه النظام السوري بصواريخ سقطت أمام منزلهم في عرسال قبل شهرين.
أما الأم الثكلى فلم تستفق بعد من هول الصدمة، فلم يتبقّ للعائلة سوى سمر الابنة الكبرى، وقد أصبحت وحيدة بعد أن فقدت إخوتها الخمسة، وتشعر بالندم، لأنها سمحت لأطفالها بالتجمهر بعد سقوط أول صاروخ في عرسال، ليسقط الصاروخ الثاني وينال من طفولتهم.
وتعليقاً على الدعوى، شدد طارق شندب، أحد المحامين، على أهمية الدعوى وحق القضاء اللبناني بملاحقة المعلم، خاصة أنه لم يعد معترفا به كوزير في جامعة الدول العربية.
هكذا إذاً بات وليد المعلم ملاحقاً بتهمة المشاركة في القتل والتحريض عليه. ومن المفترض أن يساق المعلم الذي ما زال يخضع للعلاج في مستشفى الجامعة الأميركية إلى التحقيق في حال أتى ردّ المدعي العام إيجابياً على الدعوى المرفوعة.
معقول ابو طارق بيقتل الشعب اللبناني ويتعالج بمشفاه ؟؟؟؟؟؟
سؤال ؟؟ هاد وفد سوري اما ايراني؟؟؟؟
الجيش اللبناني اسد على الضحايا حمامه مع حزب اللات
مالاسباب ؟
سابقه منيحه من مواطن عربي يتعلم البحث عن حقه بدون سكاكين و كلاشن