شهدت الجلسة الافتتاحية لاجتماع الدورة 148 لوزراء الخارجية العرب في القاهرة أحداث مثيرة، والتي جرت في أجواء متوترة للغاية بسبب الأزمة الخليجية الراهنة ،حيث وقعت عدة تلاسنات ومشادات كلامية.
كانت البداية مع وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، الذي اتهم الدوحة بدعم الجماعات الإرهابية والمتطرفة، وطالبها بتغيير توجهاتها والاستجابة للمطالب الـ13، التي رفعتها دول مقاطعة قطر، معتبرًا ذلك السبيل الوحيد للخروج من الأزمة الحالية.
وطلب رئيس الجلسة، وزير الدولة للشؤون الخارجية والتعاون الدولي الجيبوتي، محمود علي يوسف، من سلطان بن سعد المريخي، وزير الدولة القطري للشؤون الخارجية، الذي ترأس وفد الدوحة في الاجتماع، الانتظار إلى آخر الجلسة حينما حاول الرد على كلمة قرقاش ؛ لأن اسمه غير مسجل في قائمة كلمات الوزراء المشاركين.
وقال الوزير الجيبوتي: “اسم قطر غير مسجل في القائمة، التي أعدت من قبل الأمانة العامة، سأعطيك الكلمة في نهاية الجلسة
فيما اعتبر المريخي أن “هذا الكلام غير صحيح”، مصرًّا على وجود الحق لديه في الرد على كلمة قرقاش.
ورد يوسف قائلا : “هوّن على نفسك، أرجوك الانتظار”، ومن ثم أعطى الكلمة للمندوب الكويتي”.
هذهِ القاعه لو أجروها سكن مفروش لكان افضل حتى وان أجرة لمُمارسة الدعـاره ولعب القُمار اتوقع تكون اشرف من الذين الان بداخِلها .
ما يدور الان بداخِلها ما هو الا تأمر على قتل او نصب المكائد اولتجويع دول او لحصار شعوب او لتصنيف جماعات باسم الارهاب تُهمتها تقول لا اله الا الله .
تفوو على 90% من الامه العربيه