فرانس برس- بثت مواقع إلكترونية صوراً حديثة قالت إنها لضحايا استخدام نظام بشار الأسد للغازات السامة في جوبر بدمشق، ما أدى إلى سقوط إصابات، بحسب ما أفاد ناشطون لقناة “العربية” الخميس.
وتعد هذه المعلومات أول إفادة حول هجوم كيماوي عقب المذبحة التي ارتكبتها قوات النظام بقصف ريف دمشق في 21 أغسطس/آب، ما تسبب في مقتل أكثر من 1400 شخص.
وأثار الهجوم المذكور تهديداً أميركياً يتوجيه ضربة عسكرية للنظام السوري.
وفي تطور آخر، كشف مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، الأربعاء، أن أكثر من 600 ألف شخص في سوريا يحتاجون إلى مساعدات إنسانية عاجلة في ريف دمشق.
وأشار المكتب إلى أن جزءاً كبيراً من هؤلاء الأشخاص موجودون في مناطق يصعب الوصول إليها، بما فيها تلك التي تحوم الشبهات حول استخدام أسلحة كيماوية فيها في 21 أغسطس/آب والتي تواجه حصاراً مستمراً منذ أشهر عدة.
من جانبها أوضحت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف” أنها لم تتمكن من الوصول إلى المناطق ولا إلى ضحايا الهجمات الكيماوية المحتملة رغم محاولات فاشلة عدة. وذكرت اليونيسف بأن مهمتها قامت خصوصاً على تقديم المساعدات الصحية الأساسية للأطفال والنساء.
واتهمت لجنة كلفتها الأمم المتحدة التحقيق بشأن الجرائم ضد حقوق الإنسان في سوريا، الأربعاء، النظام السوري بارتكاب “جرائم ضد الانسانية” كما اتهمت مقاتلي المعارضة باقتراف “جرائم حرب”.
إلا أنها لم تقدم أي خلاصات بشأن استخدام أسلحة كيماوية بسبب عدم وجود أدلة حسية.
وعلى قاعدة عناصر إثبات متوافرة حالياً، أشارت هذه اللجنة إلى أنه كان متعذراً التوصل إلى خلاصات بشأن العناصر الكيماوية المستخدمة وطرق استخدامها أو مرتكبي هذه الهجمات، موضحة أن التحقيقات في هذا الموضوع متواصلة.
اي بقا بدو يلحق النظام يضربلو شوي قبل ما تجي اميركا وتصادر مافي عندو …. الواحد شو بدو يحكي يعني القصة مكشوفة … والمهزوم بطالع كل اسلحتة وبخبط وما بعود يعرف يعمل …. لكن ما عبيعرفو انو بهيك عبنشكفوووو وما عادو خبو حالون والمسرحية انكشفت… الله ينتقم من كل واحد قتل سوري بدون زنب امين يا رب العالمين