ثمة استعدادات شملت حتى النساء في بغداد ليس بهدف الذهاب إلى الجبهة الأمامية، إنما تحسبا لوقوع أسوأ سيناريو محتمل، وهو دخول تنظيم داعش إلى العاصمة، بغداد، وبالتالي أيقاظ الخلايا النائمة التي يخشاها الجميع، وممن ثم ترك النساء عرضة للخطر.
شارك الخبر:
شارك برأيك
6 تعليقات
احنا امام مخطط قذر وبالتالي
الرجال يدافون عن الوطن في الخطوط الامامية
ولنساء يكونن على اتم الاستعاد لحماية انفسهم واطفلهن من غدر الارابيين وخونة الداخل
وهذ الحالة ليس وليدة اليوم في العراق حتى في زمن صدام
كانت المراءة العراقية مدربة على كل انواع الاسلحة
حتى تم تخريج دورة ضباط في هذاك الزمان — يلة يبعد ضلعي الى الامام لحد ماتردون اعش
من وين ماجاكم لمردوخاي واولادة –ولو همة مانايمين الليل الان
من بعيد جدا ننتسب الى العراقية الوالدة تقول ان جدتها عراقية لذلك اقول ان المرأة العراقية معروف عنها أخت رجال مخلصة ووفية لزوجها ووطها لذلك لا نستغرب ان نرى ونسمع عنها وعن اعمالها اللي ترفع الراس والعراق يبقى شامخاً ب نخوة وشهامة المراة العراقية
الكاتبة السعوديَّة بلقيس توسع مكاناً تنزله امرأة عراقيَّة ترثي ولداً وزوجاً وحبيباً ووطناً بات لا يقيم إلاّ في الأغاني وفي نشرات الأخبار اليوميَّة.استطاعت امرأة سعوديَّة أن ترتدي حزن امرأة عراقيَّة إلى حدّ يوهم بأنّ بلقيس وضعتها أمّها على ضفاف دجلة وبذر لها هواء بغداد القمح على كفّه.
رحيل زرياب المغنّي، كنار النهرين، يعني انتحار الفرح قفزاً عن شرفات عراقيَّة شاهقة، كما يعني أفول زمن كان أكثر من تراب ينبت سنابل الفرح ومجيء زمن آخر موشوم بالدموع والدماء، لا دقيقة فيه يتَّسع صدرها لابتسامة. ونساء العراق كلّهنّ أرملة تركها زريابها قسراً حين كان العزف الأخير على عوده برصاصة ذهبت بالعود والعوَّاد واستقرَّت في حنجرة المغنّي معطّلة ألف عرس وعرس….!!!
سلام اختي ميس وعلى كل الحضور : نحتاج وقفة جهاد من كل العراقيين ضد ساسة العراق لو كان فيهم حميه ونخوة رجال كان سلحوا جيش العراق الأخطر من الارهاب وداعش هوا الحراميه الذين سرقوا أحلامنا وامالنا وشجعوا كل جبان على الاعتدا على العراق كل من سرق دولار هوا نصير لداعش كل من سرق هوا ملطخا يديه بدم العراقيين السارق اخطر من داعش
الله ينتقم من داعش ومن صنعتهم أمريكا ابو بكر البغدادي كان محبوس عند الأمريكان وافرجوا عنه لتكوين ما يسمى بداعش الغبرا والمستشارين الأمريكان يعرفون أماكن داعش عبر الأقمار الصناعية ولكنهم يرفضوا تماماً قصفهم
٣٠٠ مستشار أمريكي ماذا يفعل بالعراق ؟ صديقتي زوجها يعمل بوزارة الدفاع بمركز عالي جداً تقول كلما الوزارة تسال المستشارين الأمريكان عن الأسلحة او تنفيذ الخطة او فقط يعطونهم معلومات عن مواقع الدواعش يرفضون ويقولون لم يحن الوقت بعد هذا ليس الوقت الجيد كذابين يريدون خراب العراق
احنا امام مخطط قذر وبالتالي
الرجال يدافون عن الوطن في الخطوط الامامية
ولنساء يكونن على اتم الاستعاد لحماية انفسهم واطفلهن من غدر الارابيين وخونة الداخل
وهذ الحالة ليس وليدة اليوم في العراق حتى في زمن صدام
كانت المراءة العراقية مدربة على كل انواع الاسلحة
حتى تم تخريج دورة ضباط في هذاك الزمان — يلة يبعد ضلعي الى الامام لحد ماتردون اعش
من وين ماجاكم لمردوخاي واولادة –ولو همة مانايمين الليل الان
من بعيد جدا ننتسب الى العراقية الوالدة تقول ان جدتها عراقية لذلك اقول ان المرأة العراقية معروف عنها أخت رجال مخلصة ووفية لزوجها ووطها لذلك لا نستغرب ان نرى ونسمع عنها وعن اعمالها اللي ترفع الراس والعراق يبقى شامخاً ب نخوة وشهامة المراة العراقية
الكاتبة السعوديَّة بلقيس توسع مكاناً تنزله امرأة عراقيَّة ترثي ولداً وزوجاً وحبيباً ووطناً بات لا يقيم إلاّ في الأغاني وفي نشرات الأخبار اليوميَّة.استطاعت امرأة سعوديَّة أن ترتدي حزن امرأة عراقيَّة إلى حدّ يوهم بأنّ بلقيس وضعتها أمّها على ضفاف دجلة وبذر لها هواء بغداد القمح على كفّه.
رحيل زرياب المغنّي، كنار النهرين، يعني انتحار الفرح قفزاً عن شرفات عراقيَّة شاهقة، كما يعني أفول زمن كان أكثر من تراب ينبت سنابل الفرح ومجيء زمن آخر موشوم بالدموع والدماء، لا دقيقة فيه يتَّسع صدرها لابتسامة. ونساء العراق كلّهنّ أرملة تركها زريابها قسراً حين كان العزف الأخير على عوده برصاصة ذهبت بالعود والعوَّاد واستقرَّت في حنجرة المغنّي معطّلة ألف عرس وعرس….!!!
الله يكون في عون الجميع. و رمضان مبارك
سلام اختي ميس وعلى كل الحضور : نحتاج وقفة جهاد من كل العراقيين ضد ساسة العراق لو كان فيهم حميه ونخوة رجال كان سلحوا جيش العراق الأخطر من الارهاب وداعش هوا الحراميه الذين سرقوا أحلامنا وامالنا وشجعوا كل جبان على الاعتدا على العراق كل من سرق دولار هوا نصير لداعش كل من سرق هوا ملطخا يديه بدم العراقيين السارق اخطر من داعش
الله ينتقم من داعش ومن صنعتهم أمريكا ابو بكر البغدادي كان محبوس عند الأمريكان وافرجوا عنه لتكوين ما يسمى بداعش الغبرا والمستشارين الأمريكان يعرفون أماكن داعش عبر الأقمار الصناعية ولكنهم يرفضوا تماماً قصفهم
٣٠٠ مستشار أمريكي ماذا يفعل بالعراق ؟ صديقتي زوجها يعمل بوزارة الدفاع بمركز عالي جداً تقول كلما الوزارة تسال المستشارين الأمريكان عن الأسلحة او تنفيذ الخطة او فقط يعطونهم معلومات عن مواقع الدواعش يرفضون ويقولون لم يحن الوقت بعد هذا ليس الوقت الجيد كذابين يريدون خراب العراق