ظهر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو جديد لذبح الطفل الفلسطيني عبدالله عيسى في حلب.
وفي أمنية الطفل الاخيرة، قال: “قواص”، أي أنه يتمنى أن يتم قتله رميا بالرصاص بدل الذبح. فقالوا له “لا عالذبح”، اي انهم سوف يذبحونه.
يذكر أن شريط فيديو جرى تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر مقاتلين يذبحون طفلاً في منطقة حلب شمال سورية بعدما اتهموه بالقتال إلى جانب قوات النظام.
واتهم ناشطون حركة “نور الدين الزنكي” المعارضة الموجودة في مدينة حلب وريفها الشمالي بارتكاب هذا العمل، غير أن الحركة سارعت إلى إدانته مشيرة الى انه “خطأ فردي” لا يمثلها.
وظهر في شريط الفيديو الأول مقاتل يقوم بقطع رأس الطفل بسكين صغير على ظهر شاحنة، وإلى جانبه مقاتل آخر يصرخ قائلاً: “لن نترك احدا في حندرات”، وهي منطقة في شمال مدينة حلب تشهد معارك بين الفصائل المقاتلة والاسلامية من جهة وقوات النظام من جهة اخرى، كما ورد في الشقيقة الحياة.
لعنه الله على الاجرام الوهابي اليهودي
ذبح هذا الطفل بيد المعارضه السوريه بطريقة دموية بشعة، ,وقيام طائرات التحالف الغربي بقيادة أمريكا بارتكاب مجزرة في مدينة منبج في شمال سورية راح ضحيتها اكثر من 478 مدنيا، كان من بينهم 11 طفلا، تصبان بمصلحة بشار الاسد.
تم ذبحه حلال وعلى الشريعة
هي لمعارضه يل حرقتو لبلد مشانا