شهدت مدينة طرابلس، ثاني اكبر مدن لبنان، مساء السبت، وبعض المناطق المجاورة لها، تحركات شعبية نصرة لتركيا وشعبها، ومؤيدة لرئيسها رجب طيب أردوغان، وابرزها المسيرة السيارة التي دعت إليها “الجماعة الإسلامية” في طرابلس، وانطلقت بعشرات السيارات حاملة الأعلام اللبنانية، والتركية، وأعلام الجماعة، وصور اردوغان، كما حملت مكبرات الصوت التي اطلقت الأناشيد الحماسية، وخطب التأييد للنظام التركي، كما اطلقت المفرقعات النارية في احياء مختلفة من المدينة.
تبقى العقول الصغيرة تصير التندر بقدر ما تثير الشفقة !!!!
فرحانين وتحتفلون على ماذا ؟؟ على خيبة اردوغان وعدم قدرته على منع الانقلاب من أساسه في دولة تدعي انها إقليمية عظمى ومن حقها التدخل في صنع مصير المنطقة والانظمام للاتحاد الأوروبي ؟؟؟ عليكم ان تتواروا خجلا ان كانت في وجه أحدكم وجنتان بعد صفعة ما كان لها مثيل .
ماحصل في تركيا يشبه مطراً خفيفاً أخرج العقارب والخنافس من جحورها
عشت تركيا حره ابية ( – فل يخسئ الخاسئون و #العملاء ولن تمرلهم بسلام .!! …))