العربية- قال عزام الأحمد، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، إن أكثر من 150 ألف فلسطيني خرجوا من مخيم اليرموك، وظلوا داخل سوريا نفسها، مطالبا برعاية اللاجئين الفلسطينيين كنظرائهم السوريين.
وأشار الأحمد إلى أن حوالي 60 ألف فلسطيني فروا من سوريا ولجأوا إلى لبنان، في حين تأوي الأردن 7000 آخرين، متحدثاً عن توجه الآلاف من فلسطيني سوريا إلى أوروبا.
وتأسف الأحمد لمصير هؤلاء اللاجئين غير المستقر، بعد أن تقطعت سبل معيشتهم، مشيراً إلى محدودية إمكانيات منظمة التحرير ومنظمة إغاثة اللاجئين الـ”أونروا”.
وكشف أن هؤلاء لا يلقون نفس الرعاية التي يلقاها اللاجئون السوريون، لا داخل سوريا ولا خارجها، داعياً إلى تغير هذا النمط في التعامل معهم.
وفي سياق آخر، أعلن الأحمد استعداد الفصائل الفلسطينية للتجاوب مع سلطات الأمن اللبنانية لدخول المخيمات الفلسطينية في لبنان إذا كانت لدى السلطات اللبنانية القدرة على حفظ الأمن فيها.
واعتبر الأحمد أنه “إذا كانت الحكومة اللبنانية لديها القدرة على حفظ الأمن فلتدخل، وباتفاق كامل معنا مثل بقية المخيمات الفلسطينية في الأردن وبقية الدول العربية.. وهذا حقها”.
وأضاف: “حتى إذا كانوا يريدون السلاح فنحن مستعدون لتسليمه”، مخففاً من أهمية السلاح الموجود داخل المخيمات.
لا حول ولا قوة إلا بالله يارب تفرجها على سوريا وشعبها وعلى الفلسطينيين …كلهم ذاقوا القتل والتشرد واللجوء بسبب هالمجرم لعنة الله عليه بالسما والأرض ..يارب طال إنتظارنا لفرجك يارب لاتحرم السوريين ومن يعيش في سوريا من رحمتك وفرج كربتهم يا الله
tyab wante cho wadftkom bas asrko masree