بعد أن أصبح الحرق “علامة مسجلة” في الإعدامات “الداعشية”، لجأ التنظيم إلى الإغراق لإعدام ضحاياه الذين لم يتردد في إلصاق تهم مختلفة بهم في نينوى بالعراق.
https://www.youtube.com/watch?v=_fW9XQyswvI
كما أن التنظيم لجأ إلى وضع بعض الذين نفذ بحقهم الإعدام في سيارة وأطلق عليهم قذيفة “آر بي جي”، في ثاني إعدام بهذه الطريقة.
وكان داعش أعدم رجلاً بربطه في عمود وإطلاق قذيفة “آر بي جي” عليه، في سوريا قبل أشهر.
الطريقة الثالثة التي تظهر في الفيديو، هي ربط الضحايا بحبل متفجرات تمزق أجسادهم.
how inventive! bunch of cruel bastards
أستغفر الله العظيم ولا حول ولا قوة إلا بالله !
بصوا إزاى بيتفننوا فى إختراع أنواع قتل بالتعذيب ! تعمُد مقصود فى تشويه الإسلام ولكن هيهات أن يشوه الإسلام !
أفعال داعش ليس من أفعال الإسلام ولا تمت للإسلام بصلة و بُكره هما إللى هيتفضحوا !
الله يرحم والديكم يانورت متبقيش تحطي لينا هذه الفيديوهات المؤلمة احنا مو ناقصين قلوبنا ممتلئة عالآخر.تحياتي اخي فيب وصيام مقبول انشاء الله.
إزايك يا ست الكُل ؟ كيف أخبارك ؟ يارب بخير،،،
صيامك مقبول إن شاء الله 🙂
استغفر الله العظيم اووووف ليه يا نورت الفيديوهات دي دول مش بني أدمين الله يولع فيهم في جهنم اووووف مافي إنسان ممكن يكون فيه القسوة وعدم الانسانية كده مش معقول
انا ما بدخل نورت في رمضان كتير وده كان أفضل شيء وَيَا ريتني ما دخلت نااو مش كنت شفت فيديو مؤلم زي ده قلبي وجعني
ارحمو حتب أهالي الشهداء حرام عليكم والله
يا ريتني ما كنت عديت علي نورت ناوو اوووف منكم
لا اعرف هل كان هذه لقطات البرومو لافلامهم الترويجية ، يعني بروفات ولا ماذا ؟!
لان الفيديوهات الثلاثة لم ارى اي واحدا من الاسرى تحركوا او حتى التفتوا حولهم ؟!
ليس من المعقول او من سابع المستحيلات ان يقفوا هكذا مثل الصور و بدون اي مقاومة، في الجبهات القتال حتى لو كان احدا وجهاً لوجه اطلق النار على الاخر ستجد التطرف الاخر يضع يده على الطلقات النارية من اجل التصدي لها فطريا و كذالك فطرياً البشر حتى في اخر لحظة يسأل من قاتله ان يعفو عنه !!! و لكن تلك الفيديوهات غيرية جداً، و لكن اعتقد فقط يمثلون لنا ماذا يريدون ان يفعلوا لو قبضوا على اعداءهم …