شدد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون على أن استخدام السلاح الكيميائي جريمة مروعة وأمر مرفوض، وذلك في رد على رسالة من وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي طالب فيها الأخير بالتحقيق في استخدام هذا النوع من السلاح في سورية.
وأشار بان كي مون إلى أن الهدف من إجراء التحقيقات هو الوصول إلى الحقائق حول الموضوع ورفع تقرير إلى الدول الأعضاء، معربا عن أمله بأن “تعكس هذه التحقيقات رسالة قوية في دعم الآليات الدولية في حظر استخدام الأسلحة الكيميائية، وأن تعزز جهودنا بأنه لا ينبغي أبدا استخدام مثل هذه الأسلحة”.
يذكر أن وزير الخارجية الإيراني كان قد اتهم في رسالة وجهها إلى الأمين العام للأمم المتحدة، مجموعات مسلحة باستخدام السلاح الكيميائي في ريف حلب في 19 مارس/ آذار، مطالبا الأمم المتحدة بإدانة استخدام هذا السلاح.
والله شايفة إنو مالك شغل ههههه
كل كم يوم بتطلع بنفس القصة وبتعيد نفس الكلام ههههههههههههههه