(CNN) — أثار تصريح الناشطة البحرينية، ندى ضيف، لصحيفة “يديعوت أحرنوت” والتي شبهت فيه معدة الخبر ما يجري في البحرين بـ”هولوكوست الشيعة،” انتقادات واسعة بين المعارضين والموالين في المملكة، رفضا لما يوصف بـ”التطبيع مع إسرائيل” وقد ردت الناشطة بـ”الاعتذار” والتأكيد بأنها لم تعلم بهوية الصحفية التي تحدثت إليها.
وعن الحادثة قالت ضيف رئيس منظمة “برافو”، إنها شاركت في مؤتمر دولي في أوروبا به عدد من كبار الشخصيات العالمية والعربية مضيفة :”تحدثت إليهم عن الوضع الحقوقي في البحرين وتطرقت لتجربتي الشخصية مع التعذيب على يد إحدى بنات العائلة الحاكمة” على حد تعبيرها
وأضافت أنه بعد الانتهاء من كلمتها تجمع حولها عدد من النشطاء والصحفيين ووجهوا إليها أسئلة عديدة مضيفة أن من بين من وجه الأسئلة الصحفية التي تعمل ليديعوت أحرونوت، التي لم تتعرف الناشطة البحرينية على هويتها.
وأشارت ضيف إلى الصحفية سألتها عن سبب عدم مقاضاة الشخصية التي أشرفت على التعذيب فردت عليها بالقول: “قمنا بذلك ولكن للأسف لم نجد تجاوبا.”
وذكرت ضيف أنها ضد ما وصفته بـ”التطبيع مع إسرائيل” وتابعت بالقول: “أؤمن بحق الشعب الفلسطيني باسترداد أراضيه المغتصبة وحقوقه المنتهكة وأفتخر بتقديم كل العون اللازم لهم، ومع إيماني المطلق بعدالة القضية الفلسطينية ورفض احتلال كل أرض عربية ومسلمة.”
كما أصدرت ضيف بيانا نشرته على حسابها بموقع تويتر بررت فيه قيامها بنفسها بإعادة نشر القصة بالقول إنها كانت تهدف إلى “إيصال فكرة أن العدو تحدث عن قضيتنا في الوقت الذي يتكتم الأشقاء العرب عليها وليس أكثر” وفق تعبيرها.
طبيعي..جدا ….. اليهود اخواتهم
الله يخفي كل هالناشطات ما أوقحهم وأكتر فجورهم
يعني ما بقي إلا إسرائيل تعملي معها حديث صحفي ….وعم تشبهي ما حصل في البحرين بالهلوكوست حتى تستعطفي اليهود ؟؟
شو ما عملتي يا شاطرة أمريكا ما رح تتدخل بالبحرين لأنه مو من مصلحتها التدخل بشؤون الخليج فلا تتعبي نفسك وتنبحي على الفاضي …ما أقدروا ياخدوكي إنت كمان بالهلوكوست الشيعي ويريحونا
إيه والله ياريت أخذوها هي كمان بالهولوكست الشيعي وريحونا منها
هذا هو واقع الحال وما يحاول المفسدون فعله في خلص اشياع ال بيت النبوة عليهم السلام منذ قرون عدة ! لكن هيهات سنبقى الطائفة المنصورة بأذن الله لايضرنا من خالفنا
وليكن القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة , حالنا حال ائمتنا عليهم السلام
….. هي إشتكت أمرها لمن يسمعها .. العرب مو فاضيين ليسمعوها، لما يخلصو من تقتيل بعضهن، بعدين لنشوف …… سلامات
كلام حق يرد به باطل.
ما كان لازم تلتفت نحو هيدك الصوب أبداً ، الشيعه عرف عنهم مظلوميتهم .لما ينظرو لأسرائيل مجرد النظر ،هو شبهة ، وإذا كان ثوار سورية مرتمين بحضن إسرائيل فهذا مش شرط أبداً حتى هيه كمان تسوي هيك. ما بحقلها تنجس الثوره البحرينيه الشريفه بهالشكل. .
هههه تتكلم عن الهولوكوست والتطبيع
وهي مطبعة من الاول
معقولة ماشافت المايكرفون في يد الصحفية الي اجرت معها الحوار