دعت مجموعة من أعضاء مجلس العموم البريطاني (البرلمان) إلى تجريد #أسماء_الأخرس، زوجة رئيس النظام السوري #بشار_الأسد، من جنسيتها البريطانية.
ونقلت صحيفة “صنداي تايمز” عن ناظم زهاوي، عضو لجنة الشؤون الخارجية في مجلس العموم البريطاني، قوله إنه “آن الأوان لمحاصرة الأسد من كل جانب، بما في ذلك زوجته التي تلعب دورا كبيراً في آلة الدعاية التي ترتكب جرائم حرب”.
وجاءت هذه الخطوة للرد على نشاطات عقيلة رئيس النظام السوري على شبكات التواصل الاجتماعي، التي ترد فيها على ما تنشره وسائل الإعلام الغربية بخصوص ما يجري في #سوريا.
وطالب البرلمانيون وزارة الداخلية البريطانية بإسقاط الجنسية عنها “لتوجيه رسالة قوية إلى نظام زوجها الدموي”، بحسب الصحيفة نفسها.
وقال مسؤول الشؤون الخارجية في حزب اللبراليين الديمقراطيين المعارض توم بريك، إن “وزير الخارجية بوريس جونسون دعا الدول إلى اتخاذ المزيد من الإجراءات ضد سوريا، لكن كان حرياً بالحكومة البريطانية أن تقول لزوجة الأسد إما أن تكف عن الدفاع عن الممارسات الوحشية، أو ستسحب منها #الجنسية_البريطانية”.
وتنحدر أسماء الأخرس من أسرة سورية تقيم في منطقة أكتون، غربي لندن، ويعتقد بأنها تحمل الجنسية السورية أيضاً.
وحسب “صنداي تايمز” فإن حيازة زوجة الأسد للجنسية المزدوجة من شأنه أن يجعل إسقاط الجنسية البريطانية أمرا ممكنا.
ويجيز قانون الجنسية البريطاني لوزير الداخلية اتخاذ هذا القرار إن كان “سيؤدي إلى تحقيق المصلحة العامة”، وهي عبارة تستخدم في الغالب ضد الضالعين في جرائم حرب أو ممن يهددون الأمن الوطني.
ومنذ عام 2010، استخدم هذا القانون 40 مرة ضد أشخاص مشتبه بضلوعهم في #أعمال_إرهابية، من بينهم مواطنون ولدوا في بريطانيا.
وبحسب مراقبين، فإن أسماء الأخرس تستخدم حساباتها الرسمية على مواقع إنستغرام، وفيسبوك، وتليغرام، للدفاع عن نظام زوجها، واتهام الغرب بترويج الأكاذيب.
ونقلت الصحيفة عن زوجة الأسد ردها على الغارة الأميركية الأخيرة على مطار الشعيرات العسكري بالقول: “إن رئاسة الجمهورية العربية السورية تؤكد أن ما قامت به الولايات المتحدة تصرف غير مسؤول لا يعكس سوى قصر في النظر، وضيق في الأفق، وعمى عسكري وسياسي عن الحقيقة، وسير ساذج خلف حملة محمومة من الدعاية المغلوطة”.
وتوجد أسماء الأخرس، منذ عام 2012، على قائمة بريطانية وأوروبية لشخصيات من النظام السوري #ممنوعة_من_السفر إلى #أوروبا، كما جرى #تجميد ممتلكاتها وأصولها.
وجاء ذلك الإجراء عقب تسريب رسائل إلكترونية تكشف عن إنفاق زوجة الأسد مبالغ في عمليات تسوق بمحلات راقية في لندن.
البريطانيون معاهم حق يطلبوا بسحب الجنسية من زوجة السفاح قتال القتلا لأنه ليس شرفا لهم أن تحمل زوجة قاتل جنسيتهم و سبق للصحافة البريطانية أن انتقدت كذلك الأمير تشارلز و زوجته كاميلا بعد أن وضعا إكليللا من الزهور على قبر الحسن الثاني و كتبوا بالبنط العريض لمذا تضعون إكليلا من الورود على ديكتاتور عربي؟؟؟!!!!! ! فهكذا يرى الغرب العرب و حكامهم مجرد ديكتاتوريين ليس شرفا لهم أن يكرموهم بجنسية أو إكليل ورد !
إكليللا = إكليلا
لمذا = لماذا
و لكن الصحافة الغربية تكتب شيئا ، بينما حكام الغرب يدعمون الديكتاتوريات العربية يعني يعملون بالمثل المغربي الذي يقول: يكوي و يبخ هههههه صحافة تنتقد من هنا و من هنا حكامهم يقدمون الدعم كي تبقى دائما الامة العربية غارقة في تخلفها و هوانها و فقرها و رجعيتها هكذا يريدون أن يروهم شعوب ذليلة !
لا ادري ماذا تنفع الجنسية البريطانية زوجة رئيس!!!!!
و نسيت أن أضيف أنا أغلب المسؤولين العرب من حكام و برلمانيين و وزراء و جنرالات و ضباط كبار و غيرهم و عائلاتهم و أقاربهم يحملون جوازات سفر أجنبية و جنسيتين أجنبيتين على الأقل لأنهم لا وطنية لهم، يتغنون بالوطنية و يكذبون بها على الشعوب الغبية بينما هم يحملون جوازات و جنسيات أجنبية حتى إذا وقع شيء يضمنون هروبهم مع ما نهبوه للبلد الذي يحملون جنسيته! يضحكون عليكم يا عرب بالوطنية لانكم شعوب عاطفية تحب الاغاني الوطنية التي تذاع في الاعياد الوطنية ههههههههه