قال بشار الأسد، إن الانتصارات التي يحققها الجيش السوري على الأرض ستؤثر على عدد من الدول من بينها السعودية وتركيا وفرنسا وبريطانيا التي وصفها بأنها تراهن على الفشل الميداني لاستغلاله في المفاوضات السياسية.
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية على لسان الأسد قوله في مقابلة مع وكالتي أنباء ريا نوفوستي وسبوتنيك الروسية الحكومية رداً على ما يقوله البعض بأن الانتصارات التي يحققها الجيش على الأرض حالياً ستقوي الموقف الحكومي في محادثات جنيف وتهدد العملية السياسية حيث قال: “هناك من يتهمنا نحن وروسيا بذلك حيث يتم تصوير وقوف روسيا ضد الإرهاب على أنه وقوف مع الرئيس أو مع الحكومة السورية وبالتالي هو عقبة في وجه العملية السياسية.. ربما كان ذلك صحيحاً لو أننا كنا غير مرنين منذ البداية.. لو أننا كنا فعلا متعنتين.. ولكن لو عدت إلى سياسة الدولة السورية منذ خمس سنوات.. نحن استجبنا لكل المبادرات التي طرحت من دون استثناء ومن كل الاتجاهات حتى لو لم تكن صادقة.. الهدف هو أننا لا نريد أن نترك فرصة إلا ونجربها من أجل حل الأزمة.”
وأضاف: “نحن لم نغير مواقفنا قبل الدعم الروسي ولا بعده.. ذهبنا إلى جنيف وما زلنا مرنين.”
اللهم اهزم اعداءك أعداء الدين واجعل تدبيرهم تدميرهم . اللهم رد كيد الكائدين في نحورهم … امين
اي انتصارات يا دنب الك لب …قصدك تمثيلية تحرير تدمر اللي سلمتكم ياها داعش الخبيثة حتى تدعوا نصر زائف وانتوا اجبن خلق ربنا متل ما سلمتوها ياها بدون قتال قبل بمرة …يا ك لب المجوس
وما بتفرق معنا كسوريين مين بيغير موقفه ولا مين بيبقى ثابت لأنه صار عنا قناعة انه ثورتنا يتيمة ما بيدعهما غير الله سبحانه و طول ما فيه ثوار سوريين مقاتلين عم يتصدوا لجيشك الطائفي وك لاب ايران ما رح يتغير شي ونهاية هالحرب نصر لشعبنا بإذن الله وهزيمة الك وللمجوس و ك لابهم المرتزقة