ظهر الرئيس السوري بشار الأسد، الخميس، في استقبال النساء المخطوفات، وأطفالهن، الذين خرجوا بصفقة تبادل قبل أيام مع فصائل المعارضة.
وفي فيديو بثّته الصفحة الرسمية للرئاسة السورية، ظهر الأسد وزوجته، في استقبال النساء، والأطفال البالغ عددهم 54.
وزعم الأسد أنه “انتظر هذه اللحظة طويلا”، مضيفا: “منذ ثلاث سنوات ونصف السنة، لم يمر يوم إلا وكان الناس يسألون عنكم والدولة بكل مؤسساتها تبحث عنكم، وكان هدف كل عسكري وكل شهيد أن تعودوا”.
وتابع الأسد: “سنكون معكم ولن نتخلى عنكم، ما مضى قد مضى وكلنا نؤمن بالله لأن الإيمان بالله والإيمان بالوطن والناس والشعب هو الذي يبقيكم صامدين ويبقينا واقفين مع بعضنا البعض في تلك الأزمة التي مررتم به”.
وكانت فصائل المعارضة، أسرت مجموعة من النساء المواليات للنظام في ريف اللاذقية قبل ثلاث سنوات ونصف، قبل أن تبادلهن بـ55 معتقلة من سجون النظام قبل أيام.
هنا بدا بشار قادراً على تحريك كلتا يديه، كما تحدّث مع العائلات باللهجة المحلية بشكل انسيابي، وقام بفتح عُلبة التلوين بكلتا يديه، وشارك الأطفال دفاتر تلوينهم، كما عانقهم وابتسم، وحرّك كافة أعضاء جسده بما فيه الكفاية،
(ياشافي أشفنا من كل سقم انك يارب على كل شيء قدير)
وهنا نسال الله ان يرينا فيه اليم عقابه جزاءا بما اقترف ضد السوريين
اول الشي يكسر ايدين اللي كاتب المقال ..هدول مو مخطوفين هدول اسرى يا نجس
..بس الحقيقة واضح من شكلهم هالمساكين قعدوا 3 سنين ونص اسرى عند المعارضة انه معذبينهم كتير ومجوعينهم وحالتهم بالويل كانت بالاسر !
…متل النساء الحرائر اللي سجنهم هالابن الحرام بسجونه و عذبوهم وقتلوا اولادهم قدام عيونهم واغتصبوهم ك لاب هالمجرم الساديين لعنهم الله كل مطلع شمس ومغربها وجعلهم يتمنوا الموت وما يلاقوا هنن ورئيسهم الخاين ..
بعدين ابو رقبة الحنون اللي فاضت حنيته عليهم ليش ما بادلهم كل هالسنيين مع اسرى من المعارضة ابو قلب حنون بدل ما يقايض المجوسي والروسي وك ل اب حزبالة القذرين .هدول المفروض نساء طائفته عرضه وشرفه لعديم الشرف والعرض اولى انه يحررهم
وهنا اسأل الله انه يشل لسانه واركانه ويجعله يتمنى الموت وما يلاقيه هو وكل مين بيحبه وبيدافع عنه
تحياتي اخي احمد
الروس والعجم وكل من ينتمي لطائفته لِبشار الاسد قد ساندوه فصمد وبقى رئيس اما الشعب السوري السُني لم يُسانده الا جماعة النُصره المُقاتله بسبيل الله وبسبيل حُرية هذا الشعب , اما الدول العربيه جميعا خذلت الشعب السوري بالداخل والخارج
الغرب هُم من يصرف على اللاجئين بالاردن ولبنان وبتُركيا وهُم من استقبل اللاجئين بدولهم واسرائيل هي من تُعالج اغلب الجرحى .
المفروض يصدر قرار بالامم المُتحده لمنع 22 عربيه بالخوض بالكلام او التدخل بالمباحثات عن سوريا وشعبها ويتركون هذا الكلام لمن اواهُم , اما دُعائهُم بالمساجد والبُكاء عليهم والنواح يتركوه للنساء المُطلقات والارامل