وصف بطريرك الكلدان الكاثوليك لويس روفائيل ساكو، عناصر تنظيم “داعش” الذين أرغموا المسيحيين على مغادرة مدينة الموصل بأنهم “أسوأ من قائد المغول جنكيز خان وحفيده هولاكو اللذين نهبا وخربا بغداد في العصور الوسطى.”
وقاد ساكو موجة إدانة لعصابات داعش الارهابية الذين خيروا المسيحيين بين اعتناق الإسلام أو دفع الجزية أو مواجهة الموت بحد السيف. وقال ساكو في قداس خاص أقامته الكنيسة في شرق بغداد انضم خلاله 200 مسلم للمسيحيين للتعبير عن تضامنهم إن “الجريمة الشنعاء التي ارتكبتها عصابات داعش الارهابية ليست ضد المسيحيين وحسب بل ضد الإنسانية
يعني معقول ما وصللكم خبر لحد الان
ان احفاد الجنكيز خان يقاتلون مع الداعش
احفاد الالف ولد اصحاب العيون المشنوطة الي بيها شبة من الصينيين
وكلهم نفس الشبة وهم والملتين الي راحو ضحايا مخابرات دول جوار
ياسيدي هولاكو وجنكيز كان الزمان غير الزمان والموضوع معروف امه تكبر لديها القوة تتوسع مثل سائر الأقوام والأمم اما اليوم ونتاج الحضارة الغربيه القاعدة داعش وغيرهم فهم مدعومين بكل الحقد والكره والشر والمعرفه والتكنلوجيا وكل ما وصل اليه العقل البشري بالتدمير ليكون مرسال الى الارض والأقوام التي خرجت منها الرسل والأنبياء هذا حلف الشيطان لم يعد خافي على احد ونضرية المليار الذهبي اعد لها منذ زمن فنحن في أسوأ لحظات التاريخ حيث تمكن الشيطان وستحكم قبظته على العباد نحتاج حلف للرحمان من كل الخيريين للوقوف بوجه اسرائيل وامريكا وجمعهم وحلفهم الشيطاني والله المستعان