بعد أزمة “معاوية”.. الكبيسي يعتبر محمد بن عبدالوهاب “صناعة يهودية” وإمام الحرم يرد: هذه عادة أعداء الحق

مالك
ما قلته انا كان ردا على كلام بنت الحرمين, اتمنى ان تتعلم هي, منك و من اماني و شامخ اسلوب الحوار

اما الاخرى بظّلها اخت كبيرة و يا ريت نحترم رأي بعض ,, عدم اتفاقنا مع جهة لا يعني اننا لم نقرأ عنها ,, طبعا سيبررون ما فعلوه (حركة وهاب) انه كان لدحر البدع و ,,, فكل يغني على ليلاه

بورك فيك اخ مالك وفي والديك وجزاك خيرا ونفع بك ..وفي الاخوه شامخ واحمد وبنت الحرمين ..وفي الاصيله منال بنت فلسطين الحبيبه ..وفي كل من قال كلمة انصاف بحق هذا الشيخ الجليل رحمه الله و جزاه عنا خير الجزاء..
ويكفي بلدنا فخرا بفضل الله اولا واخرا ثم بفضله ..ان قاصديه لا يذهبون الا لبيوت الله.. المسجد الحرام ومسجد نبيه صلى الله عليه وسلم ..وليس الى مقامٍ اوضريح والحمدلله ..اي للعباده الخالصه لله دون سواه ..”وان المساجدلله فلا تدعوا مع الله احدا ”
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ..

سلام عليكم أختي بنت الحرمين نشكرك جزيل الشكر بالدعاء بالهدايا أختي المحترمة نحن المتظررين من فكر عبد الوهاب زرع عبد الوهاب الحمضل ونتج عنه السلفيه المتطرفه القاعدة والدواعش وكل التكفيرين الذين عاثو بالأرض الفساد تقولين رجعكم الى دين محمد صلى الله عليه وسلم اما كان يجدر به إرجاع اسم الحجاز ونجد اولا الى أمه محمد او تسمى باسم محمد اشرف خلق الله هل سمعت دوله في العالم تسمى باسم شخص أختي المؤمنة ركزت الصهيونية على جمجمت الاسلام مكه والمدينة وسلمتهم الى ال سعود يهود البصرة. وجدهم مردخاي وسندتهم بفكر عبد الوهاب لتدمير الاسلام وطمس دور أمه محمد انتي لا تعين الى الاسم الذي تحملينه وما يمثل لنا من معاني عاليه في النفس والظمير بنت الحرمين أقدس مقدسات المسلمين ارجوا منك أختي الفاظله ان تكوني خير من يمثل هذا الاسم لما له من حب وحترام نحن نجل كل شعب الحجاز ونجد لا مملكت ال سعود وظلامها انت تعتبرين أفكارك ومنطقك حق مطلق ومن هنا يبدأ التطرف بهذا المنطق يتم قتل النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق وتكفير المخالف واستقصائه تعيبين على الناس زيارة القبور ولا تدينيين تجويع شيعة مملكة ال سعود والتمييز الحاصل ضدهم لان في عقيدتك كفار يستحقون القتل ولا تدينين قتل المسيح وباقي الطوائف لأنهم مخالفين اليك في العقيدة اكتب اليك من لندن وانا جالس بين مختلف الملل والألوان والأجناس تربطنا الإنسانية وروح التسامح حيث وضعوا الكفار المسيح قانون وعرف ينظم الحياة بين الناس لحفظ كرامة الانسان وتوفير كل أسباب السعادة والرخاء بدل تضيع العمر لعبادة فهد وعبد الله وال سعود الذين لم يدخروا جهد بخدمه بريطانيا المسيحية الكافرة وأمريكا الكافرة وين المصداقية في عملكم وكلامكم. او مقدرتكم لا على المساكين من ضعفاء الشرق حسبنا الله ونعمه الوكيل