بعد الحشد الذي شهدته العاصمة اللبنانية بيروت في الأمس للمشاركة في الانتخابات الرئاسية التي دعا اليها النظام السوري تساءل الرأي العام اللبناني لماذا لا يعود مؤيدو الأسد الى سوريا.
وقد أثار تصرف اللاجئين السوريين استغراب اللبنانيي الذين تساءلوا : طالما أنهم يستطيعون الانتخاب في السفارة فماذا يفعلون في لبنان؟ وهو أيضاً موقف تبنته قوى “14 آذار”. ويقول عضو الأمانة الأمانة العام لهذه القوى النائب السابق مصطفى علوش لـ”النهار” أن “14 آذار ترى ان هذه المجموعة من الناس مؤيدة للأسد وتحبه، فلا تنطبق عليها صفة اللجوء، لهذا على الدولة اللبنانية أن تأخذ القرار في اعادتهم إلى ديارهم”.
علوش يلاحظ التنسيق المشترك “بين أجهزة المخابرات وحزب الله وحركة أمل والحزب القومي السوري والاحزاب التابعة للنظام السوري”، مشيراً إلى “عمليات الترغيب والترهيب في اجبار السوريين على التصويت”، لكن لا ينفي ايضاً أن “هناك جزءاً من الشعب السوري يؤيد الأسد لأسباب لها علاقة بأمور مذهبية وطائفية ومصلحية”.
في المقابل، يرى عميد الاذاعة والاعلام في الحزب القومي وائل حسنية أن “لا مانع من عودتهم وسوريا صرخت أكثر من مرة وقالت: عودوا، وهناك خطط لأكثر من اجراء لاخراجهم، لكن كان هناك من يغريهم بالمال والاغاثة ودعم المجتمع الدولي”، معتبرا ان “هذه الوعود تهدف إلى ابقاء اطار الازمة في سوريا وتصويرها على أنها ازمة كبرى”، ويصيف: “انا مع عودتهم، لأنه لا داعي لوجود السوريين على الأراضي اللبنانية طالما لا “عملة وشغلة” لهم كما أن على الدولة دعوة كل القادرين إلى العودة وفي حال كانت منطقته غير آمنة، فالنظام يسكنهم في آماكن لائقة وتم تجهيز قرى لهم”.
HORAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA..tv..pig
في كل دول العالم الشعب يختار الرئيس….
الا……… في سوريا الرئيس يختار الشعب .اليس هو الملهم الالهي لهذا الشعب المتخلف معتوه يقود متخلف والعبرة لمن اعتبر.الرئيس يشتري الشعب.هههههههههههههههههه.هههههههههههههههههه.هههههههههههههههههه
شعب لا يستحي يقتات من جثث الشهداء
كلاب يتجهون الى السفارة في بيروت للانتخاب..حسبنا الله ونعم الوكيل.لعنهم الله
معهم حق اللبنانيين يقولوا هيك ..بما انه بشورة حبيبهم وبدهم ياه يضل ويكمل قتل يرجعوا يعيشوا بجنته بسوريا ليش هربانيين !!
شو رأي خامينئي و حسن LG بهالمناضلة عالموتور؟، اسلوب حياتهم و السكر و العربدة اقرب لليهود، لهيك طول عمرهون مكروهين من الشعب السوري.
لعنك الله يا حسن إلى يوم الدين .. أن شاء الله آخرتك قريبة يا ساكن المجارير