أكّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، دعم بلاده للمعارضة السورية، وذلك خلال لقاء مع المنسق العامّ للهيئة العليا للمفاوضات رياض حجاب.
وأوضحت الرئاسة الفرنسية، أن ماكرون الذي التقى رياض حجاب الأربعاء (7 يوليو 2017)، أكد له دعم فرنسا للمعارضة السورية التي تمثلها الهيئة العليا للمفاوضات في إطار محادثات السلام السورية الجارية برعاية الأمم المتحدة.
ووجّه الأسبوع الحالي ما يقارب من مئة مثقف وخبير فرنسي وسوري، رسالة مفتوحة إلى ماكرون منتقدين فيها تغير موقفه المفاجئ حيال بشار الأسد، واصفين خطوته بأنها “خطأ تحليلي فادح”.
وفي مقال نشرته صحيفة “ليبراسيون”، انتقد باحثون وصحافيون وكتاب، تحليل الرئيس الفرنسي للملف السوري، الذي أوردته صحيفة “لو فيجارو”.
وقال الرئيس الفرنسي في المقابلة التي نشرت في 22 يونيو، إنه “لا يرى خلفًا مشروعًا لبشار الأسد”، وإن هذا الأخير ليس “عدوًّا” لفرنسا إنما للشعب السوري، بعدما كانت باريس لفترة طويلة في مقدمة المطالبين برحيل الأسد.
وكتب الموقعون على المقال أن “خطوة ماكرون هي خطأ تحليليّ فادح، لن تضعف فرنسا على الساحة الدولية فحسب، إنما لن تقضي بأي شكل من الأشكال على الإرهاب”.
يااااالطيف !!!!!!!
والله كتير خفنا بتصريحاته
نحنا على يللي قبلك وقبل قبلك ماسألنا لنسأل على واحد متلك
روح لعند التيتة تبعك خليها تحفضك منيح
هوا مين بيايد الحيواان بشار بكل هالعالم غير الصرامي والانجاس. و هدول معدودين على اصابع الايد ونهايتهم مزبلة التاريخ.
عالعموم وجود بشار او اختفاءه مرهون بامر من امريكا. وحتى دول الخليج لو ارادو اسقاط بشار لاسقطوه من زمان بالتعاون مع امريكا.