قال بابا الفاتيكان، فرانسيس، إن الجماعات الإرهابية مثل داعش يمكن أن تكون مختبئة بين آلاف اللاجئين المتدفقين إلى أوروبا، لافتا إلى أن روما قد تكون هدفا محتملا، وذلك في تصريح له الاثنين، يأتي بعد تهديدات متكررة للتنظيم باستهداف روما والفاتيكان.
جاء ذلك في مقابلة مع راديو ريناسينا البرتغالي، حيث قال البابا: “هناك خطر من التسلل، لم يقل أحد بأنا روما ستكون محصنة من هذا التهديد، ولكن يمكنك أخذ الاحتياطات.”
وتابع قائلا: “أعلم أنه وفي الأيام الحالية فإن مسألة أمن الحدود ليست كما كانت في السابق.. الحقيقة أنه وعلى بعد 400 كيلومترا من جزيرة صقلية هناك جماعة إرهابية قاسية.”
وأردف البابا قائلا: “إذا جاء اللاجئون، علينا الترحيب بهم رغم كل احتياطات السلامة.”
انتبهوا من السورين كلهون دواعش وجسمين بيخربولكون أوربا
الاحتياط واجب لم لا..
الأفضل ان تبقى منطقة الفاتيكان دينية بحتة ولا ضرورة إذاً لاستقبال مهاجرين للعيش فبها وفي أديرتها ولو مؤقتاً.
وان حدث شيئا. لا سمح الله ستكون ردات الفعل قاسية بحق الكثير من المهاجرين.
ربنا يفرجكم ويردكم لبلادكم افضل واشرف لكم من الدنيا وما فيها..،
اهم شي تنتبهوا حتى ما يتسلل اولاد متعة ولطم بين المهاجرين بدعوى انهم سوريين لأنه رح ينجسولكم الفاتيكان وما بتخلصوا من قذارتهم
Hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh