نيويورك تايمز – ألقت الصحيفة الأمريكية في عناوينها العريضة الضوء على الملف المصري والأرقام التي تشير إلى ارتفاع أعداد المواليد بصورة كبيرة بعد عامين على الثورة في البلاد في الوقت الذي اختفت فيه سياسة تنظيم الأسرة.
وبينت الصحيفة أنه وفي الوقت الذي تحاول فيه البلاد النهوض من ضائقتها الاقتصادية وإيجاد حلول لمؤشرات مثل السياحة ووغيرها، أهملت السلطات في البلاد أحد أهم هذه المؤشرات والذي يتمثل بالتعداد السكاني وأعداد المواليد الذي يعتبر الأعلى من 20 عاما.