سبع قرى في منطقة “الشيخ باوي” التابعة إداريا إلى ناحية جلولاء (تبعد 70 كم عن مدينة بعقوبة مركز محافظة ديالى)، قطعت “داعش” عنها التيار الكهربائي عقابا لعدم مبايعتها التنظيم، ولم يجد المسؤولون عنها سوى الاستنجاد بناحية “كرميان” التابعة لمحافظة السليمانية ليحصلوا على حل مؤقت إلى حين انتهاء الأزمة.
عادل محمد، المسؤول الحزبي في الاتحاد الوطني الكردستاني الذي يقود الحكومة المحلية في محافظة السليمانية، قال إن “قرى الشيخ باوي التابعة لجلولاء يسكنها ما يقرب من 33 ألف عائلة، فضلا عن 6 آلاف عائلة نازحة من ناحية جلولاء نفسها”.
وأضاف أن “إدارة كرميان أعربت عن استعدادها لتقديم المساعدة اللازمة قدر المستطاع، حيث تقرر إيصال الكهرباء لتلك القرى بصورة مؤقتة وضمن برنامج محدد”.
أما مدير ناحية جلولاء انور حسين، فأوضح لموقع حزب الاتحاد الكردستاني أن “95% من أهالي الناحية نزحوا إلى عدد من مناطق إقليم كوردستان هرباً من بطش داعش مع استمرار قصف أوكار الإرهابيين من قبل قوات البيشمركة التي تسيطر على مدخل الناحية”.
وأشار إلى أن “النسبة القليلة التي بقيت في الناحية هم من كبيري السن أو ذوي الاحتياجات الخاصة”.
، قطعت “داعش” عنها التيار الكهربائي عقابا لعدم مبايعتها التنظيم،
لو تموتوا ماراح نبايعكم
والله هذا الناقص
بعد كل اللي صار معنا نصير تحت رحمت شوية حشرات
عهدا علينا بالدم كتبناه يا عراق الكرامه
سنرد اليك كرامتك من الذي اذوك ويريدون تقطيعك..
سنرد كيد الدواعش والايرانيين والاكراد الملاعيين في نحورهم..
اللهم بحق عيد الله اكبر ان تدمرهم تدميرا العزيز المقتدر..
_________________
اهل ديالى رجال من صلب الرجال..
ما يبايعوون اهل الباطل مهما صار ومهما غدر الزمان..
الانسان المحترم ما يسب الناس .
يبين عندك مشكلة كبيرة مع الاكراد ؟
اذا كان شتم الاكراد بالنسبه لكي قله احترام
فانا قليل احترام وادب..
___________________
ومشكلتي مع كل من يريد تقسيم العراق وتهديمه..
الدواعش والاكراد والايرانيين
كلهم ملة واحدة, وما حدا يقدر عليهم غير الله
واسد العراق الي راح ضحية بيوم العيد الاضحى.