وصل الوزير الاسبق ميشال سماحة الى منزله في الاشرفية من دون المرور أمام وسائل الاعلام بعد اخلاء سبيله من سجن الريحانية بقرار من محكمة التمييز العسكرية وبكفالة قدرها 150 مليون ليرة لبنانية مع منعه من السفر ومن الاجلاء بتصاريح اعلامية أو صحفية.
وأكد محامي سماحة صخر الهاشم أن قرار اخلاء السبيل غير قابل للطعن على الاطلاق، موجها التحية الى محكمة التمييز العسكرية “التي طبقت القانون بحذافيره”.
وكانت هيئة المحكمة وافقت على اخلاء السبيل بعدما اعتبر القاضي طوني لطوف أن سماحة قضى فترة محكوميته السابقة وان عليه حضور الجلسات المقبلة.
مع الاحترام الكامل للقضاء اللبناني وثقتنا فيه بس برأي ما كان لازم يطلق سراحه لازم يعدم وفي ساحه عامه هو وكل واحد يمس بأمن اللبنانيين ولبنان
مش قادرة اقرأ اي خبر عن هذه المهزلة
حاسة بالقرف من قضائنا ومسؤولينا…يا عيبشوم…
اذا من حق العديد من شباب السنة المسجونين من سنوات بالخروج …فمنهم بدون محاكمة ولا حتى دليل ملموس او تسجيل صوتي ولا شي على انهم يتبعون جماعات مسلحة او ارهابيين (مجبورة قول هالعبارة يلي كل واحد بقولها المهم يحكي…)…
اما هذا الوحش الحقير الأدلة كافية لإعدامه وليس سجنه مؤبد….أين مسيحي لبنان ؟؟؟يلي لو ستر الله كان رح يسترخص بارواحهم كرمال الأموال والمركز …؟؟؟؟
على كل أتمنى ان تكون نهايتك متل حبقية يلي كان عّم يسرح ويمرح بشوارع ياما امتلأت دماء من جرمه،،،….
تحيه اخت محايده صدقيني هذا شعور كل واحد بيغار عَل بلده وهذا الحشرة لازمه إعدامه لا سجنه مؤبد بلا ما يطعمو ويعلفوه عَل الفاضي والله كبير اكيد لح تكون نهايته وسخه