كلف مجلس جامعة الدول العربية في ختام اجتماعه الطارئ على مستوى المندوبين بالقاهرة اليوم المجموعة العربية في الأمم المتحدة بطلب جلسة خاصة وعاجلة للجمعية العامة للنظر في الموقف الخطير الناتج عن الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على المسجد الأقصى والقدس المحتلة، وسط دعوات لتعبئة شعبية وجعل يوم غد الجمعة يوم غضب لنصرة الأقصى.
كما كلف المجلس المجموعة العربية في المنظمة الدولية اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان وقف الممارسات الإسرائيلية وحماية الشعب الفلسطيني وحقوق المسلمين والمسيحيين في الأماكن المقدسة في القدس الشريف.
ودعا مجلس الجامعة العربية إلى الرفع الفوري للحصار المفروض على المسجد الأقصى والقدس المحتلة، وأدان بشدة سياسة التطهير العرقي التي تنتهجها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد السكان الفلسطينيين في القدس المحتلة.
وطالب المجلس أيضا بإدراج الوضع الخطير في القدس وتقرير القاضي الدولي ريتشارد غولدستون على جدول مناقشات مجلس الأمن الدولي يوم 14 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
ولفت بيان المجلس خاصة إلى الحصار المفروض على المصلين المعتصمين داخل الحرم القدسي منذ خمسة أيام وتكثيف الحفريات تحته بما يهدد كيانه.
وفي هذا السياق وجه المجلس التحية والتقدير والمساندة الكاملة ماديا ومعنويا إلى سكان القدس المتواجدين بشكل دائم في المسجد الأقصى لمنع السلطات الإسرائيلية والمتطرفين الإسرائيليين من اقتحامه.
وطالب المجلس في هذا الإطار بدعوة منظمة المؤتمر الإسلامي والمراجع الدينية والثقافية في العالم إلى التحرك لتعبئة الرأي العام العالمي لإيقاف أعمال التدمير والانتهاكات للمقدسات الإسلامية والمسيحية في المدينة المقدسة.
كما دعا منظمة اليونسكو والاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي وحركة عدم الانحياز إلى تفعيل قراراتها الخاصة بالوضع في الأراضي المحتلة وخاصة الوضع في القدس، كما قرر إبقاء الدورة مفتوحة لمتابعة المستجدات.
يوم غضب
أما على مستوى الجهود الشعبية فقد دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لاعتبار يوم غد الجمعة يوم غضب فلسطيني وإسلامي نصرة المسجد الأقصى.
وقالت الحركة في بيان لها “ندعو جماهير شعبنا الفلسطيني في كافة أماكن
تواجده وجماهير الأمة العربية والإسلامية إلى جعل يوم غدٍ الجمعة يوم غضب عارم بالخروج في مسيرات ومظاهرات دعما للقدس والأقصى المبارك اللذين يتعرضان لعملية تهويد وتدنيس وتقسيم يمارسها الاحتلال الصهيوني”.
وكان رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ يوسف القرضاوي دعا في وقت سابق إلى جعل يوم الجمعة يوما للاحتجاج في العالم الإسلامي على اعتداءات القوات الإسرائيلية على المسجد الأقصى المبارك ومحاصرتهم له.
وطالب القرضاوي في كلمة له في مقر نقابة الصحفيين المصرية في القاهرة الاثنين الماضي الدول العربية والإسلامية وخطباء المساجد بمخاطبة “الهيئات والمؤسسات الدولية و(دول) العالم الحر للنهوض بدورها لوقف تلك التعديات على الحرم القدسي الشريف”.
كما دعا رؤساء وحكام الدول العربية والإسلامية لعقد قمة عاجلة “لإنقاذ المسجد الأقصى” مطالبا بالسماح للمسلمين بالتظاهر بعد صلاة الجمعة تعبيرا عن المساندة للحرم القدسي الشريف.
وقد أبقت قوات الاحتلال الإسرائيلية على تعزيزاتها في البلدة القديمة بالقدس المحتلة في الوقت الذي يواصل فيه المعتكفون داخل المسجد الأقصى اعتصامهم لليوم الخامس وبالموازاة مع ذلك بذل الموفد الأردني جهودا للحيلولة دون اقتحام الاحتلال للمسجد بهدف إخراج المعتكفين بالقوة.
يارب العرب تزحزحوا ألله أكبر .
انا اسميها جامعة الدول الغبية,هذه الجامعة ليس في قاموسها سوى الشجب و التنديد, فوالله ما أخذ بالقوة لا يسترجع الا بالقوة
lalala istaejaltu kthir ya Arab hatta hassaetu bi khatar alkaritheh
احب أن أسال هنا ، كم واحد فينا ( الشعب العربي ) شعر بغضب حقيقي وتمنى أن يذهب الى الاقصى ليحرره بعد سماعه عن الاخبار المتتالية للأنتهاكات المستمرة للعدو الصهيوني هناك ،،، ربما قرأ الخبر احدنا وهو جالس في مكتبه أو كان يتناول افطاره ، فغضب واحتد وقام ولم يكمل افطاره ، ولكن بعد أن وصل الى سيارته نسي الموضوع تماما وانشغل بما يظن أنه أهم !!!!!!!! هذا ما زال حالنا جميعا ، لكن الغضب الحقيقي المطلوب لم يأتي بعد ،،، ذلك الغضب المستمر والذي لا ننساه في زحمة الحياة والعمل ، وعندما يأتي تأكدوا جميعا ان بداية النهاية للصهاينة قد بدأت ، وليس قبل هذا ،،، لا تلوموا حكامنا أو الجامعة العربية أو أي جامعة أخرى حتى ولو كانت أهلية !!! هم جميعا منا ،،، فاذا تغيرنا نحن ، وغضبنا نحن ،،، فيسغضبون هم ويتيغيرون هم معنا ، وليس قبل ذلك …
يسعدلي صباحك اخي الغالي توب
انا قلتلك انو كنت حابة احكي معك بكتييييييير اشياء
لانو البركة خبرتك كبيرة و انت شخص موضوعي كتير ..و نظرتك للامور اكتر من ممتازة
هلا انا كنت بكندا ..فانكوفر و بعدين نيويورك و بعدين الارجنتين
كان في مؤتمرات تحضيرية و مؤتمرات جانبية كتير و مؤتمرات رسمية
الامم المتحدة و البيئة وووو
انا كنت من الي شاركو .. كنت مع وفد رفييييييييييييييييييييييع المستوى
احم احم
بس من كتر ما كنا رفاع ما عاد بينا .. اختفينا ؟؟هههههههه
المهم
تعرفت على كتير ناس من كل حدب و صوب
اول شي بدي قلك اياه
و بدي اخد رايك فيه
هو الصورة المنمطة للعرب او العربي
هذه الصورة النمطية
و القالب الذي لا يتغير
و النظرة التي تزداد سوء يوم بعد يوم اتجاه العرب
لمااااااذا ؟؟؟
العربي متخلف
العربي جنس
العربي نساء
العربي طعام
العربي بترول
العربي بلا مشاعر
العربي يتزوج 19 – 20
العربي العربي العربي
لمااااااذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
rabna y3lm al5dab aly fia min al dokhal2
مساء الخير ( عندكم ) اختي العزيزة حلا،،، بالنسبة لموضوع النمطية في تفكير الغرب عن العرب فهذا شيء طبيعي ،،، تسألينني لماذا ؟ لان الغرب وخصوصا الولايات المتحدة بدأت تظهر عليهم مظاهر الشيخوخة ، وعندما يشيخ الانسان يصبح حساسا جدا من الشباب وروحهم الوثابة المرحة القوية ، فيخاف على نفسه من الشيخوخة والعجز ،،،،،، العرب كل يوم يثبتون للعالم بأنهم في ريعان الشباب ومقبلين على أن يصبحوا قوة لها تأثير كبير على العالم ( هذا لم يكونوا قد اثبتوا ذلك فعليا الآن باقتصادياتهم القوية ) ،،، يحاول الغرب الآن محاربة تلك الروح العربية القدمة بقوة ، فيتخبط في كيفية التعامل معها ، فلا يجد غير الهجوم على توافه الامور ، مثل الاتهام بالتخلف وبالارهاب وكل السخافات الاخرى ،،، ثم أن هناك حرب أخرى أشد شراسة من حرب الغرب ، وهى حرب العدو الاصلي للعرب ( اليهود ) فهؤلاء يخافون بشدة من قوة العرب وفي نفس الوقت من ضعف الغرب، لانهم هم أول من يتأثر بتلك القوة العربية، وذلك الضعف من القوى الغربية الداعمة لهم ولكيانهم المغتصب … في الحقيقة ، هم لا يحتقرون العرب ،،، هم فقط خائفين ومذعورين منا ، ولذلك يحاربونا باتهامات يعلمون قبل غيرهم ( خصوصا السياسيين منهم ) أنها ليس حقيقية … تحياتي …
الانسان انسان أكان عربي أم أعجمي. لكن الذين يعيشون في ظل خيام السلطان أصبحوا مدجنين حتى في أشكال غضبهم .
١٧ عشرة عاما أعيش في ألمانيا ومازال في داخلي خوف الشرطة.
أعتقد لو كانت القدس لشعوب أوربا لكان ردة الفعل غير .
والذي يحتل روحنا ويمنعنا من الصراخ هو من يعطي اسرائيل أوراق الملكية .
هذه يا اخي قاسيون روح ربما موجودة في نفوس بعض الاخوة والاخوات خارج الوطن أو ربما في داخله ( حسب ظروف الوطن )،،، وهي روح انهزامية لا تليق بنا ،،، على كل حال رضي من رضي أو أبى من أبى ، نحن العرب مقبلون على مستقبل مجيد ان شاء الله وكل الدلائل تدل على ذلك ، وانما هي فترة ( مخاض ) صعبة لأن الولادة متعسرة قليلا ولكن هذا لا يمنع بان الولادة ستتم ان شاء الله وسيخرج لنا طفل زي القمر يغيظ الاعادي ويفرح الاحباب …
هذه الكلمات يرددها الغرب ياعزيزتي حلا لنرددها ورائهم كالببغاء لأن حلمهم أن نكون كذلك ولأنهم متأكدون أننا لسنا كذلك ولكن هذا هو أسلوبهم وطريقتهم التي حاربونا بها عبر مئات السنين زرعوا بداخلنا كرهنا وإحتقارنا لذاتنا وزاد الطين بلة أنهم خلقوا حكومات تحكمنا بمعايريهم ووفق مصالحهم وأطماعهم وأطماع من يحكمنا ولكن كما يقال جنت على نفسها براقش خرجنا من سيطرة حكامنا إلى بلادهم هربا من جور حكامنا لننشر بين صفوفهم ديننا ويصبح أبنائهم مننا وأيديهم بأيدينا والآن مازالوا يحاربونا بنفس الطريقة وهي قتل روح النضال التي فينا وهدر كرامتنا وزرع اليأس في نفوسنا بعضنا وقع في المصيدة وتملكه اليأس من صلاحنا وأكثرنا مؤمن ويعرف أن الله وعد والله لايخلف الميعاد وإن غدا لناظره قريب
صباح الخير اخي توب
إذا كان علينا أن نحدد المسافة الفاصلة بيننا وبين الغربيين من خلال الواقع الذي نعيشه والأفكار والمسلمات التي نخضع لها, فبيننا وبينهم أربعة قرون أو تزيد.لقد خرجوا من العصور الوسطي وبدأوا نهضتهم في القرن الخامس عشر الميلادي, ونحن ماكدنا نفتح عيوننا في القرن التاسع عشر علي النهضة ونسير في طريقها خطوات حتي نكصنا علي أعقابنا في القرن العشرين, وعدنا الي ماكنا عليه في عصور الظلام التركية والمملوكية. وهذه هي الحقيقة .
وللأسف ليس هناك بعد ما يدل على أن سياسات الحصار والهيمنة والتسلط وتقاسم النفوذ قد تراجعت أو هي في طريق التراجع في الشرق الأوسط، ولا على أن الأمل يزداد بإمكانية السير في طريق التعاون الإيجابي مع العالم الصناعي للخروج من الأزمة. بالعكس، إن جميع الدلائل تشير إلى أن طريق الآلام لا يزال هو الطريق الوحيد المفتوح، مع ما نشهده من تكالب الدول الكبرى على تقاسم مناطق النفوذ والصفقات التجارية، وخطب ود النخب الحاكمة الفاسدة وما نعاينه من تفاقم العنصرية في العلاقات الاجتماعية، وتنامي الاعتقاد لدى الأوساط الرسمية والشعبية في عموم البلدان الصناعية بأطروحة وجود هوة ثقافية لا يمكن ردمها بين الإسلام والثقافة العصرية، وبأن الحرب بين عالم الإسلام وعالم الغرب حتمية، سواء أسميناها حضارية أم همجية.
باختصار، لا يمكن للعالم العربي أن يفلت من كماشة عقيدة الحرب الوقائية التي أصبحت منهجاً في التفكير الاستراتيجي الغربي، في أميركا وغيرها، بالرغم من المظاهر الشكلية واختلاف التفسير، ما لم ينجح العرب في إعادة طرح مسألة العنف على أسس مغايرة لتلك التي لا تزال مطروحة بها اليوم، أي ما لم يتطور الوعي عند الشرقيين والغربيين معاً بأن العنف ليس سمة ثقافية ولا حتمية تاريخية ولكنه ثمرة شروط مادية، أي يمكن تحليلها بالعقل وتغييرها أيضاً، يمكن لجميع الشعوب والمجتمعات أن تجد نفسها حبيستها وأن تسقط في شرك إرادة القوة الناجمة عنها. وبقدر ما ننجح في ترسيخ الاعتقاد بأن العزل والتهميش والإذلال والقتل ليست الوسيلة الأنجع لدرء العنف، وأن تنمية العالم العربي ودمقرطته هما بالعكس الطريق الوحيدة لإخراج هذا العالم من أزمته التاريخية وتمكينه من تمثل معايير القياس الكونية فنحن نساعد الرأي العام الغربي على تبني مقاربة أكثر عقلانية وندفعه إلى إعادة النظر في السياسات الدولية المدمرة تجاه المنطقة العربية.
( على كل حال رضي من رضي أو أبى من أبى ، نحن العرب مقبلون على مستقبل مجيد ان شاء الله وكل الدلائل تدل على ذلك ، وانما هي فترة مخاض )
الواقع غير هيك في جميع الدول العربية
يا ست نور لا ترمي اللوم في تخلف الدول العربية على الغرب اساسا التخلف موجود عندنا لانه لا يوجد في تفكيرنا غير الدين يعني اموقفين حياتنا
كلامك منطقي يا اخت ندى
الدين الذي خرج من شبه الجزيرة العربية ليحكم العالم على يد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هو أملنا وخلاصنا والدعوة إلى العلمانية التي يتمسك بها أمثالك ياأخ سيد هي التي جعلتنا نغوص في الوحل
إعجابنا بالغرب وبعلمانيته التي خلصته من تسلط وجور الكنيسة لن يكون فيه إلا هلاكنا فالإسلام غير متسلط وليكن رسولنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم نموذجنا الذي يجب أن نمشي على دربه ونحذو حذوه وليس غربك الذي تقدم بالشكل فقط
يا نور الظاهر ما قرأتي تعليق الاخت ندى
نحن دول عالم ثالث وهذا هو الواقع