نيويورك تايمز- تعمل مجموعة إسلامية متشددة على علاقة بالقاعدة في سوريا، على توظيف وتدريب مقاتلين أمريكيين وغربيين، من الذين سافروا لسوريا للجهاد، من أجل دفعهم للقيام بأعمال هجوم عند عودتهم إلى بلدانهم.
ويقول مسؤولون في الاستخبارات الأمريكية، إن هذه الأنباء تعتبر آخر أشكال التحدي التي ستواجهها الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية.